الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "حب في المخيم" عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية

صدور كتاب "حب في المخيم" عن  مؤسسة الدراسات الفلسطينية
تاريخ النشر : 2019-12-12
نبدة عن كتاب
حب في المخيم

صدر حديثاً عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية كتاب "حب في المخيم" لمجموعة من المؤلفين.

يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها لاجئون فلسطينيون مقيمون بلبنان. إنها حصيلة ورشة للكتابة الإبداعية نظمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت في خريف سنة 2018 بإشراف الأديب اللبناني الياس خوري وبدعم من مؤسسة عبد المحسن القطان وصندق الأميركلاوس ضمن مشروع: "صِلات: روابط من خلال الفنون". إنها الورشة الثانية من نوعها التي تنظمها مؤسسة الدراسات الفلسطينية.

 كتب الياس خوري:

اختيارنا لعنوان هذه المجموعة من النصوص ليس عشوائياً، ذلك بأن العديد من حكايات هذا الكتاب يدور في الحب وعنه. لا شيء يشبه الحب في قدرته على تجديد المعاني وإضفاء نكهة الشهوة إلى الحياة. حب يطلع من ركام الأشياء، ويتحول إلى جسر يصل المخيم بالوطن المحتل، ويستعيد ذاكرة الآباء والأجداد كي تكون سلاحاً في يد حب مهدد بالخيبات والصعوبات.

هذه النصوص تُقرأ كنافذة على مقاومة الألم بالحب، ومحاولة لتحويل المخيم/ المنفى إلى وطن، في انتظار أن يستعيد الوطن اسمه وأرضه.

المشاركون في الكتاب: أيهم السهلي؛ سماح حمزة؛ ميرا صيداوي؛ ناديا فهد؛ لمى أبو خروب؛ يوسف النعنع؛ آمنة الأشقر؛ وسيم السلطي؛ علاء العلي؛ خالد النعنع؛ محمد خالد؛ سمر محمد؛ صابرين أبو العلا؛ رنا عيسى.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف