الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سقيا حُب بقلم: صالح أحمد (كناعنة)

تاريخ النشر : 2019-12-12
سقيا حُب بقلم: صالح أحمد (كناعنة)
سقيا حُب
شعر: صالح أحمد (كناعنة)

حوريَّةَ الحلمِ إن قلبي تَغَشّاهُ
ليلٌ فحلّي بِهِ روحًا لمَحياهُ
.

كوني ارتِعاشي إذا ما الحُلمُ أسكَرَني
وباتَ نَبضي صَدى شَوقي ونَجواهُ
.

وَلَملِمي الشَّفَقَ الغافي بأورِدَتي
لونًا لفجرٍ نأى، تُقنا لِلُقياهُ
.

هيّا انفُخي الروحَ في حَرفِ يُساكِنُنا
نَحيا رُؤاهُ... ونَنسى كيفَ قُلناهُ
.

وكَحّلي الأفقَ من راقي مَدامِعِنا
علَّ الذي بالنوى أجراهُ يُسقاهُ

***
حورِيَّةَ الحُلمِ إنَّ الصّبرَ فارَقَني
مُذْ باتَ قلبي وما أشقاهُ مَهواهُ
.
زوري جفوني ولو طيفًا يؤانِسُني
بردًا لقلبي فجَمرُ الصَّدِّ أضناهُ
.

شُقّي جُنونَ الدّياجي أيقِظي وَعيًا
بالنّورِ يَكشِفُ عَن حُبِّ كَتَمناهُ
.

وَجَمِّعي الحِسَّ قَطرًا واسقِنا غَدَقًا
يزهو ربيعُ الوَفا فينا وُنُهداهُ
.

لَحنًا شجِيًّا تَسامى في مَشاعِرِنا
حُبًّا أعادَ صفانا إذ حَضَنّاهُ

::::: صالح أحمد (كناعنة) :::::
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف