الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

لماذا تكونين في الحُلْمِ امرأةً مُختلفة؟ بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-12-11
لماذا تكونين في الحُلْمِ امرأةً مُختلفة؟ بقلم:عطا الله شاهين
لماذا تكونين في الحُلْمِ امرأةً مُختلفة ؟
عطا الله شاهين
عندما أحلمُ بكِ أحيانا في ليالٍ هادئةٍ أراكِ امرأةً مختلفة، لكنني ما زلتُ أبحثُ سرّ جاذبيتك في الحُلْم، فهناك تبدين امرأةً جذّابة ليس بقوامكِ الممشوق فحسبْ بل بلسانكِ، الذي يبدع في التقاطِ كلماتٍ رائعة عن الحُبِّ لعنة الحلم أنه لا يدوم سوى لثوانٍ معدودات، ففي الحُلْمِ تكونين امرأة ساحرة، ترمينني بسهامِ عينيكِ وتحاصرينني بجمَالِ طلتكِ، التي تربكني وتجعلني أقدّسُ جمَالَ المرأة.. هناك تصخبين بنظراتكِ المليئة بالحُبِّ والشغف للعودة إلى أيام زمانٍ، حينما كنا سوية نسهّل عبور الحبّ عبر لقاءاتنا العادية تحت جسر إيست ريفر بعيدا عن فوضى الحياة، فما أروعك في الحُلْمِ، ففيه تكونين امرأة مختلفة كلّ الاختلاف عن فوضويتكِ المعهودة تحت الشمسِ.. تكونين في الحلم امرأة هادئة وتبحثين فيها عن حُبٍّ هادئ.. أشتاق لكِ أكثر في الحُلْمِ، أعذريني، لأنكِ في الحُلْمِ صراحة أراكِ امرأةً مغايرة في كُلِّ شيء ..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف