الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

توصية لشعبي بقلم:مصطفى بن الزهرة

تاريخ النشر : 2019-12-10
توصية لشعبي بقلم:مصطفى بن الزهرة
من بين الأمور التي تلفت النظر هي عملية الاحتدام بين أخوة الوطن الواحد ، وما يدل ذلك إلا على الجهل بالطرف الآخر ومقصده ، نتيجة التوجيه الإعلامي المدروس لعقل المشاهد ،
و كون غالبية العوام عقلهم كالإسفنجة فمن السهل تشربهم لأي شيء، فهم يفتقدون أدوات الرصد و المقارنة و التحليل ،و لذلك فلا تستغرب أن يصبح أحدهم كالكلب المسعور أحادي التوجه و النظر فقد تم تضييق ساحة تقبله للطرف الآخر ، و هذا ما أدى إلى التخوين و الانقسام و خوفنا أن يصل الأمر للتصفية و ما نرصده الآن من تخوين و تفرقة لا يخدم مصلحة الشعب بطرفيه.

و عليه أيها الأخوة ما يدور من صدمات بين معارض و مؤيد للانتخابات في وسط مجتمعنا يجب أن يبقى في حدود الاحترام.
( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )
| سورة الحجرات . الآية 10 |
صدق الله العظيم.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف