حاصرتني الدمعات اليوم
حَوَلت العَتمَ بلونِ نهاره قبراً شاباً لا يشيب
يجدد رسمَ الرقةِ بآلم لا يحصى
تلك الليلة كانت جميلة جداً
حين أعتصر رحمُ أمي وأسقطني للحياة
فزرع بأوردتي نطفاً منك تحاصرني كل ليلةٍ أكثر
أهرب من ضعفي لقوتك أُحدِبُ ظهري لأرضك العالية وألملم فُتاتي
لما لا نسهر هذا المساء ونبدأه بليل الصباح
نحضر الفجر لنوصل القلب الذابل بنطفك الكبيرة ؟
ما بال المساجد والكنائس منذ ولدت أنا بقلبك وهي ترمي بإسمك بلهفة حميدة ،
بصدى قاتل على مسمعي بكل تكبيرة ودقة جرس يهز طبلات أذن الروح بعقلي الباطن أيا عملاق الهوى
مُدَ الجذور من النجوم لوسطِ بيتي
لأزرع بذرة تعانقك بإنعكاس القدر
أبقى أنا الساند الأوحد لتحليقي وسقوط ضلعك من أعالي السماء لتلقاه يدي مهلا!
الإنعكاسُ جائزٌ هنا
فأستثني من المجاز حرفا أوسطه وأجمع أوله بأخره وجُزَ ودادي ريحاناً يعقمُ
الحياة طيباً
يا أب الفؤاد الأموي
من آثر روحك أعتقني
حَوَلت العَتمَ بلونِ نهاره قبراً شاباً لا يشيب
يجدد رسمَ الرقةِ بآلم لا يحصى
تلك الليلة كانت جميلة جداً
حين أعتصر رحمُ أمي وأسقطني للحياة
فزرع بأوردتي نطفاً منك تحاصرني كل ليلةٍ أكثر
أهرب من ضعفي لقوتك أُحدِبُ ظهري لأرضك العالية وألملم فُتاتي
لما لا نسهر هذا المساء ونبدأه بليل الصباح
نحضر الفجر لنوصل القلب الذابل بنطفك الكبيرة ؟
ما بال المساجد والكنائس منذ ولدت أنا بقلبك وهي ترمي بإسمك بلهفة حميدة ،
بصدى قاتل على مسمعي بكل تكبيرة ودقة جرس يهز طبلات أذن الروح بعقلي الباطن أيا عملاق الهوى
مُدَ الجذور من النجوم لوسطِ بيتي
لأزرع بذرة تعانقك بإنعكاس القدر
أبقى أنا الساند الأوحد لتحليقي وسقوط ضلعك من أعالي السماء لتلقاه يدي مهلا!
الإنعكاسُ جائزٌ هنا
فأستثني من المجاز حرفا أوسطه وأجمع أوله بأخره وجُزَ ودادي ريحاناً يعقمُ
الحياة طيباً
يا أب الفؤاد الأموي
من آثر روحك أعتقني