صارعتُ المَوت ليلة أمس ثُقل يرسو على صدري
دمعات فارقتني في ساعات الفجر الأولى
هواجس تُخيفني .. أفكارٌ تُلوثني ..
غَدٍ يؤكدُ لي أن حاضري يُحاصرني ..
في لحظةٍ ما كُنتُ ألعنُ الحظْ ،، وألعنُ كل ما يُعلقني بكْ !
هذا الصَمتْ بقايا دموع جفت على وسادتي وهذا الفراغ ليس إلا روحٌ غادرتني
ولمْ تكترثْ لغيابي الذي سيطول هذه المره .....
بقلم الكاتبه رانيا عاشور
دمعات فارقتني في ساعات الفجر الأولى
هواجس تُخيفني .. أفكارٌ تُلوثني ..
غَدٍ يؤكدُ لي أن حاضري يُحاصرني ..
في لحظةٍ ما كُنتُ ألعنُ الحظْ ،، وألعنُ كل ما يُعلقني بكْ !
هذا الصَمتْ بقايا دموع جفت على وسادتي وهذا الفراغ ليس إلا روحٌ غادرتني
ولمْ تكترثْ لغيابي الذي سيطول هذه المره .....
بقلم الكاتبه رانيا عاشور