الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "العلاج بالفن كمدخل للصحة النفسية" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "العلاج بالفن كمدخل للصحة النفسية" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-12-05
العلاج بالفن

كمدخل للصحة النفسية

هل يحتاج الإنسان إلى الفن ليجعل حياته أكثر نبلاً وجمالاً؟ هل يحتاج الإنسان إلى الفن للتنفيس عن أحزانه وانفعالاته ومكبوتاته العاطفية والنفسية والفكرية؟ وهل يحتاج الإنسان إلى الفن ليتخذ منه موضوعات لإقامة علاقات مع الآخرين وإغناء الفكر؟

تجيب الكاتبة مها عبد الله البريكان عن هذه الأسئلة وغيرها في كتابها «العلاج بالفن كمدخل للصحة النفسية» وتفعل ذلك بالارتكاز على المدارس الفنية الحديثة، ونظريات علم التحليل النفسي في محاولة للتأكيد أن العلاج بواسطة الفن هو أهم مدخل للصحة النفسية. ففي عالم مليء بالصراعات والأمراض المختلفة العضوية منها والنفسية كان لا بد من البحث عن الحلول والعلاجات التي تقلل من نسبة التوترات والأزمات النفسية وتحقيق التوافق الشخصي والاجتماعي والمهني. من هنا تجد الكاتبة "... أن العلاج بالفن طريقة مساعدة لتفريغ شحنة التوترات أو الكبت الذي يغير كثيراً في الشخصية، وذلك لأن التعبير بالفن يمثل في بعض الأحيان الصفحة التي يمكن للفرد أن يعكس عليها ألوان صراعاته ومكبوتاته وما أخفق في تحقيقه والآلام التي يعانيها لعدة أسباب؛ كضغط المجتمع عليه أو إغفاله وعدم الاعتراف به وبحاجاته. فالوظيفة العلاجية للفن هي أحد الأوجه الخمسة لاتصال الفن بالحياة من وجهة نظر "لالو"، أما الوظائف الأخرى فهي الوظيفة التكنيكية – الكمالية – المثالية والتسجيلية... فمن خلال بحثي هذا أحاول أن أعطي للناس طريقاً واضحاً للسعادة باستخدام التعبير الفني كوسيلة تنفيسية".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف