لعل تعرية القاع للمشهد الثقافي في المجتمع الفلسطيني من أخطر المهام الوطنية نظراً لتردي الأوضاع الاقتصادية وتداخل المصطلحات، وتعارض القيم والمصالح، ومجاولات الترويج للثقافة الاستهلاكية لبعض النساخين الجدد كطرق للخروج من الأزمة ومحاصرة أصحاب الكلمة الحرة بحجة تشجيع المبدعين، لذا، كان من الواجب الخروج بأعمال روائية ترقى إلى مستوى الأدب المعتق باللغة والفنون البلاغية
صدر عن مكتبة سمير منضور للطباعة والنشر والتوزيع رواية ( النخلة تودع أيتامها) للكاتب د. محمود عبد المجيد عساف، وهي من الروايات المتوسطة في حجمها، الكبيرة في بلاغتها وفي معالجة القضية الإنسانية التي تعرضها، فقد وقعت في (220) صفحة من القطع المتوسط موزعين على (30) فصلا، ،وضع فيها الكاتب للقاريء سلما موسيقيا ليرفع من مستوى متعة القراءة، وتروي أحداث لشخصية الأم التي تضحي من أجل اليتيم الذي لم تنصفه الحياة، وعاش مقاوما ، وقد ترك الكاتب النهاية مفتوحة لاستكمال الرواية برواية أخرى .
صدر عن مكتبة سمير منضور للطباعة والنشر والتوزيع رواية ( النخلة تودع أيتامها) للكاتب د. محمود عبد المجيد عساف، وهي من الروايات المتوسطة في حجمها، الكبيرة في بلاغتها وفي معالجة القضية الإنسانية التي تعرضها، فقد وقعت في (220) صفحة من القطع المتوسط موزعين على (30) فصلا، ،وضع فيها الكاتب للقاريء سلما موسيقيا ليرفع من مستوى متعة القراءة، وتروي أحداث لشخصية الأم التي تضحي من أجل اليتيم الذي لم تنصفه الحياة، وعاش مقاوما ، وقد ترك الكاتب النهاية مفتوحة لاستكمال الرواية برواية أخرى .