الأخبار
غوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130بعد أيام من زفافه.. وفاة نجم ليفربول ديوغو جوتا بحادث سير مروّع
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "النخلة تودع أيتامها" للكاتب د. محمود عساف

صدور رواية "النخلة تودع أيتامها" للكاتب د. محمود عساف
تاريخ النشر : 2019-12-05
لعل تعرية القاع للمشهد الثقافي في المجتمع الفلسطيني من أخطر المهام الوطنية نظراً لتردي الأوضاع الاقتصادية وتداخل المصطلحات، وتعارض القيم والمصالح، ومجاولات الترويج للثقافة الاستهلاكية لبعض النساخين الجدد كطرق للخروج من الأزمة ومحاصرة أصحاب الكلمة الحرة بحجة تشجيع المبدعين، لذا، كان من الواجب الخروج بأعمال روائية ترقى إلى مستوى الأدب المعتق باللغة والفنون البلاغية

صدر عن مكتبة سمير منضور للطباعة والنشر والتوزيع رواية ( النخلة تودع أيتامها) للكاتب د. محمود عبد المجيد عساف، وهي من الروايات المتوسطة في حجمها، الكبيرة في بلاغتها وفي معالجة القضية الإنسانية التي تعرضها، فقد وقعت في (220) صفحة من القطع المتوسط موزعين على (30) فصلا، ،وضع فيها الكاتب للقاريء سلما موسيقيا ليرفع من مستوى متعة القراءة، وتروي أحداث لشخصية الأم التي تضحي من أجل اليتيم الذي لم تنصفه الحياة، وعاش مقاوما ، وقد ترك الكاتب النهاية مفتوحة لاستكمال الرواية برواية أخرى .


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف