الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "النخلة تودع أيتامها" للكاتب د. محمود عساف

صدور رواية "النخلة تودع أيتامها" للكاتب د. محمود عساف
تاريخ النشر : 2019-12-05
لعل تعرية القاع للمشهد الثقافي في المجتمع الفلسطيني من أخطر المهام الوطنية نظراً لتردي الأوضاع الاقتصادية وتداخل المصطلحات، وتعارض القيم والمصالح، ومجاولات الترويج للثقافة الاستهلاكية لبعض النساخين الجدد كطرق للخروج من الأزمة ومحاصرة أصحاب الكلمة الحرة بحجة تشجيع المبدعين، لذا، كان من الواجب الخروج بأعمال روائية ترقى إلى مستوى الأدب المعتق باللغة والفنون البلاغية

صدر عن مكتبة سمير منضور للطباعة والنشر والتوزيع رواية ( النخلة تودع أيتامها) للكاتب د. محمود عبد المجيد عساف، وهي من الروايات المتوسطة في حجمها، الكبيرة في بلاغتها وفي معالجة القضية الإنسانية التي تعرضها، فقد وقعت في (220) صفحة من القطع المتوسط موزعين على (30) فصلا، ،وضع فيها الكاتب للقاريء سلما موسيقيا ليرفع من مستوى متعة القراءة، وتروي أحداث لشخصية الأم التي تضحي من أجل اليتيم الذي لم تنصفه الحياة، وعاش مقاوما ، وقد ترك الكاتب النهاية مفتوحة لاستكمال الرواية برواية أخرى .


 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف