الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شيعي سني آني مِنك وانته مِني بقلم:فاضل البياتي

تاريخ النشر : 2019-12-04
شيعي سني آني مِنك وانته مِني بقلم:فاضل البياتي
شيعي سني آني مِنك وانته مِني

فاضل البياتي

السويد  

سني شيعي، ماتفرقنه الأسامي

شيعي سني آني مِنك وانته مِني

آني سيفك وانته سيفي  

أني درعك وانته درعي 

وآني من يفرح إلك

وآني من يمسح دموعك وانته من يمسح  بدمعي

إحنا صرنا وللأبد صوت واحد، قوة وحدة بالمحن 

ولو خبر مؤسفٍ عنك ورد سمعي

أحزن هوايه عليك ياأخي يابن العراق

.ياحبيبي بالوطن   

*

إحنا وِلدك ياعراق

من كل الأديان واللغات

حتى لو نُجبر نعيش بالمنافي والشتات

.نبقى وِلدك نبقى أهلك ياعراق 

*

نقسم بدمك ياعراقي ياشهيد

جنة ومحبة وخير أيصير العراق

ومثل ماگالوها الربُع

الأبطال في ميادين التظاهر الأباة

أحنا ملينا الصبر

تبدت سنين العمر

ولازم يصير الأمر

.شَلعٌ وقلع 

*

وماتفرقنه الأسامي

شيعي سني آني مِنك وانته مِني

آني سيفك وانته سيفي

.آني درعك وانته درعي 


الشاعر والفنان والكاتب
فاضل صَبّار البياتي
السويد  2019/12/3
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف