الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور ديوان "الوخزُ بالكلمات" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور ديوان "الوخزُ بالكلمات" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-12-04
الوخزُ بالكلمات

يُصدر الشاعر علي أسعد جابر ديوانه الشعري الثالث «الوخزُ بالكلمات» عن الدار العربية للعلوم ناشرون في بيروت؛ هذا الديوان الذي يشي بعقيدته الشعريّة، ينزل كوحيٌ ينطق عن الهوى، هوى شاعر ممسوس بالشعر. فالشعر والشاعر هنا تآلفا، وأصبحا نصاً أدبياً بامتياز، نصاً انتفت فيه الفواصل بين ما هو خارج الذات، وما هو داخل الذات، فانسابت القصائد تياراً متدفقاً، بكلمات الشاعر، عن "(لبنان): الوطن والعائلة والرفاق"، فشكَّل لنا مع كل قصيدة لوحة شعرية تَضج بالرومنسيات والتأملات والرؤى، وتُشرق بإضاءات صورية ودلالية ولغوية لا مثيل لها. فهو الشاعر القائل: "الأيام أقلامْ. لا تنفَكُّ، تكتبُ وتكتبُ، وتكتبُ. لا تتعبْ. لا تستكين. من وخزِ السنين".

وهكذا فمع كل عنوان يحمل إلينا الشاعر فكرة ومغزى. ففي "زاد الحنين" تصبح العائلة والأصدقاء فضاءاً للتسامي الروحي على الهواجس والآلام: "أهلي، وربعي،/ زنابقٌ مزروعة/ في تجاويفِ/ قلبي/ كلما تقادَمَتْ سنيني،/ يزدادُ حنيني/ لهم،/ وحبي".

قدم الشاعر علي أسعد جابر لإصداره الشعري الجديد «الوخزُ بالكلمات» بـ "مقدمة" يقول فيها: "هأنذا، يا قارئي العزيز، أضعُ بين يديك ديواني الثالث، وهو بعنوان «الوخزُ بالكلمات». بعد ديوانيَّ: الأول "يقينُ الرضى"، والثاني "ما الحبُّ إلاّ..."، أُقارب الشعر، في هذا الديوان، من زوايا جديدة، ومتعددة. فإضافةً إلى قصائد الحنين، والحب، على اختلاف أنواعه، التي أطلقتها في ديوانيّ الأولين، أجد نفسي، هنا ميالاً إلى قصائد تحاكي "الذات". فيها الكثير من التأمل، والوجدانيات، والماورائيات. واخزاً كلماتي في أوردة روحي. معانياً من مخاضِ الكتابة التي، وإن كانت هذه المعاناة تؤلم آنياً، إلاّ أنّ فيها شفاء الروح من خلال البوح، خاصة عند سبر أغوار النفس في لحظة التجلي. أكان هذا التجلي حُلماً، أم ألماً. وقدرُ الشاعر أن يحلم ويتألم. فالشعر هو لغةُ الحلم، والأمل، والألم، والنقاء، والصفاء (...)".

توزعت قصائد الديوان ضمن أربعِ أُطر: "الإطار الأول: وخزُ السنين. الإطار الثاني: دربُ اليقين. الإطار الثالث: زادُ الحنين. الإطار الرابع: فلٌ وياسمين.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف