الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رشيد وغزلان بقلم:زهير إبراهيم

تاريخ النشر : 2019-12-01
الإهداء: إلى إبنة اﻷحبة(رشيد وغزلان)
الجوهرة الغالية "عائشة"في عيد ميلادها.
أحضرّوا الزهورَ  *** الأبيضِ والأحمَرْ
ورشوا العطور  *** المسك والعنبر
وَاطفئوا الشموعَ  *** فقد تجلى القمَرْ
َأرفعوا أجمل الدعاء *** قبل صلاة الفجر 
لمن جمعتنا بالرحمة ***  عائشة وإبتسم القدر
في عيدِ ميلادِها *** من شَهْرِ نونبَرْ
زينّوا الأماكن *** بالرياحينِ والزهورْ
أسمعُّوا الزغاريدَ *** وأنشروا الحبور
وَأحْرقوا لنا الـبَخورْ ***  مِنْ عيون الأشرار
وَأسعدوا بميلاد عائشة *** هي الأفراح والحبور
نواَرَة ٌالبيت البشوشهْ *** مِثلُها مثل البدَرْ
أفرشّوا البيتْ كله  *** باﻷزرقِ والأصفرْ
زُفـّوا التّهاني لعائش *** نور الدارِ كالدرر
َغردوا كالبلابل *** مِنَ روعة ِالمنظر
وَادْعوا ﻷهلها بالسعد ***  ْفي ِالدنيا والمحشر
يا سنبلَة ًمن بستانِنا ***  أرجو لك طول العمـرْ
وأن تحوزي الرفعة  *** بالدين والعلم والوقاَرْ
قلم:زهير إبراهيم
27/11/2019
مدينة العرفان،الرباط
23h59 ليلا
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف