الأخبار
الاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينيةمستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلالعائلات أسرى الاحتلال تطالب الوفد بتسريع إنجاز الصفقة خلال هذا الأسبوعنعيم قاسم: لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيعفتوح: تهجير عشرات العائلات من عرب المليحات امتداد مباشر لسياسة التطهير العرقي والتهجيرالنيابة والشرطة تباشر إجراءاتهما القانونية في واقعة مقتل شابة في مدينة يطا
2025/7/6
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصة قصيرة جداً بقلم: أسماء حمزة بدران

تاريخ النشر : 2019-11-27
يحكى أن حكيماً قال ناصحاً شاباً: " لك ثلاثة ما ادركتها ملكت نفسك; الأول خادم مطيع يسميه الناس عقل. والثاني متمرد إن ساد عم الفساد يناديه الناس جسد. والثالثة لبٌ بحجم مضغة ان اصلحته صلح كل امرك وان افسدته هلكت." وأضاف :"إن ركنت إلى ملكك خسرت، لكن ; نق قلبك بحب لا يزول فإن دوام الحب دواء القلب وداءه زواله فأختر لقلبك ما يليق. وشهوات الجسد لجامه. والعقل خادم مطيع لقلبك ان صفا او لجسدك إن استبد"
كان الشاب يريد ان يملك الدنيا فقط، كيف يمكن ان يخسر نفسه وهو يعيش في جسده؟؟ ففشى في قلبه الموت قبل ان يموت.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف