الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

قصة قصيرة جداً بقلم: أسماء حمزة بدران

تاريخ النشر : 2019-11-27
يحكى أن حكيماً قال ناصحاً شاباً: " لك ثلاثة ما ادركتها ملكت نفسك; الأول خادم مطيع يسميه الناس عقل. والثاني متمرد إن ساد عم الفساد يناديه الناس جسد. والثالثة لبٌ بحجم مضغة ان اصلحته صلح كل امرك وان افسدته هلكت." وأضاف :"إن ركنت إلى ملكك خسرت، لكن ; نق قلبك بحب لا يزول فإن دوام الحب دواء القلب وداءه زواله فأختر لقلبك ما يليق. وشهوات الجسد لجامه. والعقل خادم مطيع لقلبك ان صفا او لجسدك إن استبد"
كان الشاب يريد ان يملك الدنيا فقط، كيف يمكن ان يخسر نفسه وهو يعيش في جسده؟؟ ففشى في قلبه الموت قبل ان يموت.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف