الأخبار
38 شهيداً في عدوان إسرائيلي على حلب بسورياالاحتلال الإسرائيلي يغتال نائب قائد الوحدة الصاروخية في حزب الله17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطيني
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلسطين بقلم:روان رضوان

تاريخ النشر : 2019-11-19
دائما كان لدي الكثير لأحكيه ، إلا اليوم اشعر و كأن الحروف لا تقوي علي ان تترتب علي اوراقي .. اشعر و كأن دموعي معلقة بعيناي علي غزة .. اعي تماما بأن الشمس لن تشرق علي كوكبنا المعتم اذا لم يرتفع شهيد من فلسطين ، و لكن لا تقولوا " سقط مئات الشهداء في فلسطين
قولوا " ارتفع الشهداء وسقطنا نحن “ ، لي تسعة وتسعون رسالة كنت اود ايصالها كان أولهُا وأوسطها وآخِرها : لا تنسوا فلسطين والشهداء والأسرى واللاجئين ، تغنوا بشهدائها و كونوا متيمين بنضالها ، و ان كتبتم نصاً فيه
" فلسطين " تجاوز حدود اللغة ولا تضعوا علامات الترقيم ما قبل الجمله او بعدها، دعوها هكذا محرره فأن عليها من الحواجز و الحدود ما يكفي ، و اعلموا بأن فلسطين لا تناشد احد فلسطين جبارة بقدسها و غزتها ، انها وطن يتنفس شهيد..زفير..شهيد..زفير ، و ما هي فلسطين ؟ ليس بسؤال تجيب عنه ، بل انها حياة ترافقك مدي الحياة
و كما قيل فإن "فلسطين هي المعيار الأخلاقي، فإذا أردتَ رؤية الجانب الأخلاقي عند أيّ انسان اسأل عن موقفه من قضية فلسطين "
— الشهيد باسل الأعرج
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف