الأخبار
الاحتلال الإسرائيلي يغتال نائب قائد الوحدة الصاروخية في حزب الله17 شهيداً في مجزرتين بحق قوات الشرطة شرق مدينة غزةمدير مستشفى كمال عدوان يحذر من مجاعة واسعة بشمال غزة"الإعلامي الحكومي" ينشر تحديثًا لإحصائيات حرب الإبادة الإسرائيلية على غزةغالانت يتلقى عبارات قاسية في واشنطن تجاه إسرائيلإعلام الاحتلال: خلافات حادة بين الجيش والموساد حول صفقة الأسرىالإمارات تواصل دعمها الإنساني للشعب الفلسطيني وتستقبل الدفعة الـ14 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطانسرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟
2024/3/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

غصة في القلب بقلم: نداء عز الدين عويضة

تاريخ النشر : 2019-11-18
سلسلة في هذا البلد البعيد
الحلقة الاولى :
غصة في القلب.
بقلم:- نداء عز الدين عويضة
[email protected]
آآه يا وجعي يا وجع النايات0
في هذا البلد البعيد0
كم هي الوحدة غصة في القلب.
الجمعة غصة في القلب, كلاهما سواء.
يعز عليك أن يقترب الآخرون.
فقط من أجل المصلحة.
من أجل أحداث غصة في القلب.
في هذا البلد البعيد لا قيمة للإنسان بدون غصة القلب.
عفوا مصلحة تلزم للتواصل معه.
لا قيمة للمشاعر, لا قيمة للإنسانية.
في هذا البلد البعيد إن لم تكن متبلد الاحساس تسخر من كلام قد يكون عابث ،أو كلام ربما لإيصال رسالة لن تفهمها.
ولن تقدر معنى أن الاخر لا يقدر أن يعبر عما يدور بداخله ، لدرجة اهانته بتعابير الوجه أو بابتسامة ملؤها سخرية تضع غصة في القلب.
في هذا البلد البعيد يعيش الناس تجارب الغربة وإهانتها حد التشبع ،
تتحجر القلوب وتموت المشاعر وتفقد الثقة في الجميع.
لا يوجد شخص قريب ،
فالقرابة كلمة أو صفة مؤقته مرتبطة بمصلحة تنتهي بانتهائها.
في هذا البلد البعيد برد قارس جمد الحنان والحب والسلام.
فقط شعارات غوغائية بين كلمات المتحدثين.
في هذا البلد البعيد لا سبيل للعيش بدون غصة في القلب.
ساوباولو/ البرازيل
5/11/2019م
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف