الأخبار
نتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدة
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الأنتجنسيا بقلم:سمير الأمير

تاريخ النشر : 2019-11-18
الأنتجنسيا بقلم:سمير الأمير
الانتلجنسيا
سمير الأمير

الجهل والعته والتعصب والتخلف كلها صناعة الانتليجنسيا...هذا الشعب العظيم المتأمل منتج الحياة ليس مسئولا عما نحن فيه...إنه صناعة طبقة تعلم بعضها التغريب واستمرأه وتعلم أغلبها التخلف وقدسه و قدس كتبه حتي أصبح التخلف إلها من دون الله و تجارة رائجة تدر دخلا حلالا ...وافتتحت متاجر "السلام شوبنج سنتر لملابس المحجبات" لا أدري ما علاقة السلام بملابس المحجبات ؟ لقد تم قصف أدمغة الفلاحين البسطاء بملايين من شرائط الكاسيت عن عذاب القبر والثعبان الأقرع بينما كان الامريكان والصهاينة يلتهمون أﻷراضي وينتهكون الأعراض بعد أن تكفل شيوخ ما عرف بالصحوة بغسل ادمغة من عاشوا تحت ظل حب الله ورعايته ، لقد أخرجوهم من محبته و اخافوهم من بطشه وانتقامه وهكذا تم تحويلهم الي قطعان مرعوبة من عذاب جهنم الذي ينتظرهم بسبب ضفائر بناتهم وبسبب هوايات التصوير والنحت وعزف الموسيقي والاستماع اليها و عرف الأطفال أن الملائكة التي كانوا يأكلون معها حين ينامون الأرز واللبن ليست سوي كائنات تشتعل غضبا بسبب الصور المعلقة علي جدران حجرات استقبال الضيوف ولا يغضبها ابدا بنفس الدرجة قطعان المشردين وجثث الاطفال المتفحمة بسبب قصف طيران العدو الصهيوني...ﻷن ذلك لا سبب له الا كثرة الذنوب وعار الوجود.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف