الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

سوالف حريم - حوادث الدرجات النارية بقلم:حلوة زحايكة

تاريخ النشر : 2019-11-17
سوالف حريم - حوادث الدرجات النارية بقلم:حلوة زحايكة
حلوة زحايكة
سوالف حريم
حوادث الدراجات النارية
كثرت حوادث الدراجات النارية القاتلة، فقد فقدت مدينة القدس وحدها في الأسابيع القليلة الماضية ثلاثة من الشباب، فقدوا حياتهم في حوادث طرق وهم على دراجات نارية، ويبدو أنّ الأهالي لا يتعظون مما يجري، أو أنّهم لم يسمعوا بالمثل القائل:" ابن الحزينة يعلم اولاد الجيران"، فلا الأبناء تعلموا من الحوادث، كما أن الأهالي لم يتعلموا أيضا، كما أنّ الأمهات لا يشعرن أو بالأحرى لا يعلمن مدى الفاجعة والألم التي تعيشها أمهات من قضوا نحبهم بسبب الدراجات النارية. فهل الأرواح البريئة التي أزهقت بسبب الدراجات النارية لم تعد كافية لإقناع الأهل بعدم شراء الدراجات القاتلة لأبنائهم، وهل سيقتنع الأهالي بمنع أبنائهم من استعمالات هذه الدراجات؟
إننا إذ نترحم على أرواح من قضوا نحبهم، ونعزي ذويهم، نرفع الصوت عاليا بضرورة منع استعمال الدراجات حفاظا على أرواح شباب في عمر الزهور. فهل من يسمع ويتعظ؟
17-11-2019
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف