في ذكرى استشهاد عرفات بقلم:عبير حامد
لأنه الختيار
ولأن ذكراه بقيت محفورة في كل دار
ولأن من عرف طريقة موته صلى على النبي المختار
لأجل الياسر والياسين
وكل شهداء فلسطين
في الذكرى الخامسة عشرة لاستشهاد القائد الرمز ياسر عرفات نقول: اللهم ارحم شهداءنا أجمعين
دمك ودم كل شهيد لن يذهب هدراً
مهما لف الغموض طريقة استشهادك، ومهما بقي لغزاً محيراً إلى يومنا هذا نقول: للظالم يوم ولا نامت أعين الجبناء...حاولت أيدي العدو مراراً النيل منك حتى قابلت ربك شهيداً
ومهما طال الظلم وطالت عتمة الليالي... إلا وجاء الفرج القريب وأشرق نور الشمس من جديد...وطلع فجر جديد
فما بعد الظلم والظلام إلا بزوغ نور الحرية
لأنه الختيار
ولأن ذكراه بقيت محفورة في كل دار
ولأن من عرف طريقة موته صلى على النبي المختار
لأجل الياسر والياسين
وكل شهداء فلسطين
في الذكرى الخامسة عشرة لاستشهاد القائد الرمز ياسر عرفات نقول: اللهم ارحم شهداءنا أجمعين
دمك ودم كل شهيد لن يذهب هدراً
مهما لف الغموض طريقة استشهادك، ومهما بقي لغزاً محيراً إلى يومنا هذا نقول: للظالم يوم ولا نامت أعين الجبناء...حاولت أيدي العدو مراراً النيل منك حتى قابلت ربك شهيداً
ومهما طال الظلم وطالت عتمة الليالي... إلا وجاء الفرج القريب وأشرق نور الشمس من جديد...وطلع فجر جديد
فما بعد الظلم والظلام إلا بزوغ نور الحرية