أراك تجلس بجانبي و يداك ترتجف من الخوف ..
أراى قلبك يرتعش من الألم و يقول.. ارجعِ لي و كوني الاقوى فأنا بدونك ضعيف...
أراك تهمس لي انتي جميلة بقوتك لستِ جميله بمرضك الابله..
ارجوكي لا تستنزفِ طاقه قلبي المتعب في الخوف الألم عليكِ..
فأنا يا سيدتي ضلعٌ لا يكتمل الا بك..
يا سيدة قلبي اتريدين الرقود هنا و تركي انام الليل لوحدي في تلك الغرفه البارده الباهتة التي اعتمت حيطانها منذ غيابك...
ارجعي و اجلبي فرحي و سعادتي..
يا صغيرتي عودي لطفولتك الجذابه التي لطالما اسرت قلبي..
يداك لا تفارق يدي صدرك لا يفارق وجهي و الدموع هي الحاجز..
تكِ تُك.. تدق الساعه بمرور الاربعِ ساعات على جلوسك هنا استفيق من غفوتي المفاجئة و اركض نحوك لضمك لصدري لأجدك تبحثين عني في عيناكِ الصغيره و يداك الناعمتين تبحثان عني للمسي و التأكد من وجودي...
اقترب منكِ و حمدت الله على تحسن حالتك قبلتك الف قبلة و همست احبك تحسست تورد خديكِ الناعمين و مسحت على شعرك الحريري كسلاسل الذهب اللامع كأعواد سنابل قمحٍ في أيام الصيف...
همستِ لي و قلتي احبك لا تتركني لأنني اريد الموت بين يديك طلبتي ان احتضنك أكثر و بقوة...
بدأت اتحسس برود جسدك و بهتان توردك و ذبولك كالوردة التي قطع عنها الماء منذ زمن اخر ما مرت عليه يداكِ الصغيرة وجهي و قلتي كم انت جميل ابقى كما أنت ولا تحزن اعتني في ملابسي و أشيائي اعتني بطفلي الذي يشبهك كم كنت اتمنى ان نشهد كبره معاً اخر ما نطقتي به احبك يا من وهبتني الحياة و اسمعتني نبض جنيني المنتظر احبك يا من جعلتني احتضن طفلي قبل موتي احبك ولا تحزن فإني قريبه منك أكثر من روحك...
رأيت وجهك يشحب لونه و الدمع اللؤلؤي على وجنتاكِ كم كنتِ جميلة كالملاك الصغير غفوتي و ستطول غفوتك لأول مرةٍ في حياتك ستنامين لوحدك بعيدةٍ عن صدري و أحضاني ستبتعدين عن قلبي الليلة يا محبوبتي الطفولية كم سأشتاق لجنونك و ضحكاتك و غمراتك الجنونيه كم سأشتاق لكل تفاصيلك و رائحتك و كل ما فيكِ ستبقين الاوفى و الأجمل يا معشوقتي الصغيره...
رحمك الله يا عنقودة قلبي الصغيره
أراى قلبك يرتعش من الألم و يقول.. ارجعِ لي و كوني الاقوى فأنا بدونك ضعيف...
أراك تهمس لي انتي جميلة بقوتك لستِ جميله بمرضك الابله..
ارجوكي لا تستنزفِ طاقه قلبي المتعب في الخوف الألم عليكِ..
فأنا يا سيدتي ضلعٌ لا يكتمل الا بك..
يا سيدة قلبي اتريدين الرقود هنا و تركي انام الليل لوحدي في تلك الغرفه البارده الباهتة التي اعتمت حيطانها منذ غيابك...
ارجعي و اجلبي فرحي و سعادتي..
يا صغيرتي عودي لطفولتك الجذابه التي لطالما اسرت قلبي..
يداك لا تفارق يدي صدرك لا يفارق وجهي و الدموع هي الحاجز..
تكِ تُك.. تدق الساعه بمرور الاربعِ ساعات على جلوسك هنا استفيق من غفوتي المفاجئة و اركض نحوك لضمك لصدري لأجدك تبحثين عني في عيناكِ الصغيره و يداك الناعمتين تبحثان عني للمسي و التأكد من وجودي...
اقترب منكِ و حمدت الله على تحسن حالتك قبلتك الف قبلة و همست احبك تحسست تورد خديكِ الناعمين و مسحت على شعرك الحريري كسلاسل الذهب اللامع كأعواد سنابل قمحٍ في أيام الصيف...
همستِ لي و قلتي احبك لا تتركني لأنني اريد الموت بين يديك طلبتي ان احتضنك أكثر و بقوة...
بدأت اتحسس برود جسدك و بهتان توردك و ذبولك كالوردة التي قطع عنها الماء منذ زمن اخر ما مرت عليه يداكِ الصغيرة وجهي و قلتي كم انت جميل ابقى كما أنت ولا تحزن اعتني في ملابسي و أشيائي اعتني بطفلي الذي يشبهك كم كنت اتمنى ان نشهد كبره معاً اخر ما نطقتي به احبك يا من وهبتني الحياة و اسمعتني نبض جنيني المنتظر احبك يا من جعلتني احتضن طفلي قبل موتي احبك ولا تحزن فإني قريبه منك أكثر من روحك...
رأيت وجهك يشحب لونه و الدمع اللؤلؤي على وجنتاكِ كم كنتِ جميلة كالملاك الصغير غفوتي و ستطول غفوتك لأول مرةٍ في حياتك ستنامين لوحدك بعيدةٍ عن صدري و أحضاني ستبتعدين عن قلبي الليلة يا محبوبتي الطفولية كم سأشتاق لجنونك و ضحكاتك و غمراتك الجنونيه كم سأشتاق لكل تفاصيلك و رائحتك و كل ما فيكِ ستبقين الاوفى و الأجمل يا معشوقتي الصغيره...
رحمك الله يا عنقودة قلبي الصغيره