الأخبار
بلومبرغ: إسرائيل تطلب المزيد من المركبات القتالية وقذائف الدبابات من الولايات المتحدةانفجارات ضخمة جراء هجوم مجهول على قاعدة للحشد الشعبي جنوب بغدادالإمارات تطلق عملية إغاثة واسعة في ثاني أكبر مدن قطاع غزةوفاة الفنان صلاح السعدني عمدة الدراما المصريةشهداء في عدوان إسرائيلي مستمر على مخيم نور شمس بطولكرمجمهورية بربادوس تعترف رسمياً بدولة فلسطينإسرائيل تبحث عن طوق نجاة لنتنياهو من تهمة ارتكاب جرائم حرب بغزةصحيفة أمريكية: حماس تبحث نقل قيادتها السياسية إلى خارج قطرعشرة شهداء بينهم أطفال في عدة استهدافات بمدينة رفح"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيران
2024/4/20
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

غربة الروح

تاريخ النشر : 2019-11-12
قصيدة: غربة
تأليف: أسماء التازي سعود
ترجمة: ادريس الواغيش
...........................
Une solitude vibrait en mon coeur
M enfermant dans ses robustes bras
Son regard enfoui dans le mien
Je m en souviens
Moi avec moi
Soudain d un ton grave
Elle me chantait
Sa chanson stridente
Je portais les mains à mes oreilles
Mais en vain
Je m en souviens
Moi avec moi
Ses paroles infinies
Archet me jouant sur les nerfs
Je m en souviens
Moi avec moi
Elle me portait
Malgré moi aux frontières de la folie
Bien que mon pauvre cerveau
Déployait ses facultés dans des fables inconnues
Je m en souviens
Moi avec moi
Je regardais le monde
Avec des yeux pures
Et ses couleurs s entremêlaient , se blessaient
Je regurgitais ma douleur
Je m en souviens
Moi avec moi
J errais étrangère parmi les autres en sursis
Une pluie fine tomba sur mes rêves
Et moi je tombai dans le gouffre du monde
Il n y avait que moi avec moi
......
Solitude de Asmae Tazi Saoud
.................................................
غربة موحشة تهز كياني
تضمني بين ذراعيها
نظراتها تهرب مني إلي
واحد ووحيد كنته
ولم يكن أحد معي غيري
أتذكر الآن
كنا دائما وحيدين
فجأة، وأنا وحدي
سمعتها تغني أغنية موجعة
آلمتني كثيرا
وضعت يدي في أذني
لم أكن أود سماعها
لكن دون جدوى
أتذكرها الآن جيدا
لم يكن معي أحد سواي
أتذكر أني كنت دائما وحدي
وصدى تموجات الكلمات
يتعب أعصابي
اتذكر أني كنت وحيدا
دائما وحيدا
تحملني الكلمات رغما عني
إلى متاهات جنوني
يتعب ذهني المسكين
يسافر بي إلى الحدود القصوى
يطوح بي إلى عوالم لا أعرفها
وأرجع ثانية إلي
وإلى ذاتي.
حين أكون وحدي
أتأمل العالم من حولي
بعيوني الصافية
تتشابك الألوان الغامضة فيها
تؤلمها، توجعها
ومع ذلك أتحملها
كنت دائما وحدي
وحيد وغريب
لا أحد معي
وحده رذاذ ينعش احلامي
قبل أن أسقط من حافة الكون
واحد ووحيد
صريعا لا أحد معي
غيري...!!.
..................
الأحد: 10 نونبر 2019
مكناس
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف