الأخبار
غزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقب
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور كتاب "البيداء.. وأخواتها" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور كتاب "البيداء.. وأخواتها" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-11-09
البيداء.. وأخواتها

صدر عن الدار العربية للعلوم ناشرون في بيروت ثلاث مجموعات قصصية في كتاب واحد بعنوان «البيداء.. وأخواتها» للأديب والقاص السعودي عمر طاهر زيلع ويضم الكتاب: "البيداء في طبعتها الرابعة"، "دعوة للقمر في طبعتها الثانية"، "أمومة في طبعتها الأولى". بالإضافة إلى "القشور"، قصة طويلة في طبعتها الثالثة. و"مسرحية تكريم فرج أو (جازة بوبل) في طبعتها الثانية. وهي نصوص كُتبت بين عامي 1395ه و1425م. في المجموعة القصصية الجديدة «أمومة» نلمح مزيجاً من التورية والرمزية التي يتم تحويلها إلى المجازي المغلف بشاعرية رقيقة لتشكل نوعاً من هذيان الذات في جدلها مع الذاكرة، ففي هذه القصة«أمومة» يتضح جلياً أن معاناة الساردة هي في استحضار حياة والدتها الفقيدة إلى مساحة الذاكرة ليكتمل المشهد فتقول:"المشهد الآن ناقص لكن ذاكرتي راحت تكمله بطريقة خارقة جعلتني موجودة في زمانين. في لمحة البصر عدت إلى زمني المبتور..."، وبهذا المعنى يمثل (الغياب) الدلالة التي يُبحث عنها من خلال (الحضور)، والسرد محصلة صورية (مرآوية) بين المُفارَق، والمُفارِق للحصول على (حالة قصصية) ضاغطة سيميائياً، ورمزياً... وأما في القصص اللاحقة فينطلق القاص من منظور وظيفي يجعل من عملية القراءة استباق للمعنى، المعنى الذي يتجاوز السرد المباشر إلى ما هو متوقع...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف