الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الفأر والباب بقلم:امجد محمود حسن الديك

تاريخ النشر : 2019-11-08
لم تكن تأبه بالباب
تعتمد على الابناء عندما تعود من عملها او تخرج ومنهم من كان يغلقه خلفها ومنهم من كان لا يكترث
ويبقى الباب مفتوح غير مغلق بشكل محكم ويستطيع ان يدخله فأر وفي البيت يُفرخ

لم تتدارك ذلك
وفي المرة السابقة جن جنونها وابنائها من فأر في المنزل ايام ينكد ينغص عليها عليهم عيشهم عيشها

وبعد ايام التنغيص صباحا مساءاً اخيراً مات الفأر
كم اصبحت سعيدة وابنائها مثلها اخيرا مات الفأر

وبدأت حملة تفقد المنزل من الداخل في كل غرف المنزل المخزن اي ثقب قريب من مصارف المنزل ولم يجدوا اثر

واستطاع فأر من جديد ان يدخل من الباب الغير محكم الاغلاق
وعاد التأفف والضجر لهم من جديد
ولابنائها تقول كيف دخل المنزل كيف ينقصني ضجر وتغليث من فأر من جديد

ونظر احد ابنائها للباب مساء فوجده غير محكم الاغلاق فأشر لامه باصبعه على الباب بعد حملة تفقد المنزل
فنظرت للباب وعلمت اخيراً انها السبب بذلك لا تُحكم وأبنائها الباب

وضحك كل ابنائها وهم ينظرون لها
امجد.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف