أنتِ المطر
والمطر شجرٌ يهطل
أنت النور
الذي في صباحنا يُبسمِل
لا شرقية
ولاغربيه
أكمامك
تلتف على سواعدنا
كي نَنْهَض جبلْ
أنت المطر
وخبز الرُّسل
والسراج
عندما الليل ينسدل
صعدنا الجبل
وأجنحتك الكثيره
كانت تصلي مع الأنبياء
ووجهك الفضّي كان
يُحّني العرائس
ويربّت بأنامله
لحن الغناء
أنت رأيتِ المسيح
ومشيتِ على دربه
الجريح
واثقةً
صامتهْ
لاتلتفتين
ولا تكترثين
بالخناجر الغادره.
أنت في الحديثِ القدسي
صلاة الجمعة
للمجد العلوي
تُشعلين من دَمِنا
نوراً
يُعمِّدُ أبواب العِشاء
يمشي في صوتنا
كيفما يشاء .
ياأُمّنا الحنون
بالحصباءِ عند قدميك
يلتَئمُ في جُرْحِنا الحنّون
نتدرج في القصيده
من الأسودِ
إلى الرمادي
إلى المحتمل .
من الدموعِ
إلى الخشوعِ
إلى الرجوعِ
إلى القَسَمِ تحت العلم .
والمطر شجرٌ يهطل
أنت النور
الذي في صباحنا يُبسمِل
لا شرقية
ولاغربيه
أكمامك
تلتف على سواعدنا
كي نَنْهَض جبلْ
أنت المطر
وخبز الرُّسل
والسراج
عندما الليل ينسدل
صعدنا الجبل
وأجنحتك الكثيره
كانت تصلي مع الأنبياء
ووجهك الفضّي كان
يُحّني العرائس
ويربّت بأنامله
لحن الغناء
أنت رأيتِ المسيح
ومشيتِ على دربه
الجريح
واثقةً
صامتهْ
لاتلتفتين
ولا تكترثين
بالخناجر الغادره.
أنت في الحديثِ القدسي
صلاة الجمعة
للمجد العلوي
تُشعلين من دَمِنا
نوراً
يُعمِّدُ أبواب العِشاء
يمشي في صوتنا
كيفما يشاء .
ياأُمّنا الحنون
بالحصباءِ عند قدميك
يلتَئمُ في جُرْحِنا الحنّون
نتدرج في القصيده
من الأسودِ
إلى الرمادي
إلى المحتمل .
من الدموعِ
إلى الخشوعِ
إلى الرجوعِ
إلى القَسَمِ تحت العلم .