في عينيَّ إبن السمحانِ وجدتُ مُرادي
وتَوهجَّ في بريقِ عينيَّ عِشقُهُ
يُحاكي العِشقَ الشَّديدَ الساكِنِ فُؤادي
يُجاري كُلَ ذِكرى لَهُ قَد تَمُرُ في الجِوارِ
يَغزِلُ من وحيِ الشَوقِ كُلَ لَيلَةٍ لَهُ الأَشعارِ
يا ابن السمحانِ هل لكَ بالجوارِ
قَد شاقَ على هذا الفُؤادِ ذاكَ البُعد الجاني.
وتَوهجَّ في بريقِ عينيَّ عِشقُهُ
يُحاكي العِشقَ الشَّديدَ الساكِنِ فُؤادي
يُجاري كُلَ ذِكرى لَهُ قَد تَمُرُ في الجِوارِ
يَغزِلُ من وحيِ الشَوقِ كُلَ لَيلَةٍ لَهُ الأَشعارِ
يا ابن السمحانِ هل لكَ بالجوارِ
قَد شاقَ على هذا الفُؤادِ ذاكَ البُعد الجاني.