.
فتاةٌ منَ الياسمين...
من أقدمِ أحياء الحُب ولِدت..
من دمشق الشام وهل أُكملُ لكم القصيدة....
وهل من كلماتً بعد دمشق...
وراثةُ الياسمينِ فيها كوراثةِ كنزِ سُليمان...
فتاةً ألتقيتُ بها أمام الكنيسةِ المريمية.،
جميلةٌ وضحكتُها أمُ الأديان..
في عينِها أرى الجامعَ الأموي وأحلامِ التي لم أصل إليها...
صوتُها الخجول يتدحرجُ إلى قلبك من دونِ إستاذَن...
على خدها لؤلؤةٌ مزخرفةٌ بأوراقِ الريحان...
أسمُها إسراء يالروعةِ أسمها لا جمال من بعدها..
مؤمنةٌ بالله والحُب وبي أنا الشاعرُ الذي جعلتُها قصيدةً في ديوانِ....
فتاةٌ جميلةٌ كالحب...
نسمةً من عنِد الرب..
فتاةٌ منَ الياسمين...
من أقدمِ أحياء الحُب ولِدت..
من دمشق الشام وهل أُكملُ لكم القصيدة....
وهل من كلماتً بعد دمشق...
وراثةُ الياسمينِ فيها كوراثةِ كنزِ سُليمان...
فتاةً ألتقيتُ بها أمام الكنيسةِ المريمية.،
جميلةٌ وضحكتُها أمُ الأديان..
في عينِها أرى الجامعَ الأموي وأحلامِ التي لم أصل إليها...
صوتُها الخجول يتدحرجُ إلى قلبك من دونِ إستاذَن...
على خدها لؤلؤةٌ مزخرفةٌ بأوراقِ الريحان...
أسمُها إسراء يالروعةِ أسمها لا جمال من بعدها..
مؤمنةٌ بالله والحُب وبي أنا الشاعرُ الذي جعلتُها قصيدةً في ديوانِ....
فتاةٌ جميلةٌ كالحب...
نسمةً من عنِد الرب..