الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حزني قد يخرج بقلم: رنيم سارية برغلة

تاريخ النشر : 2019-10-21
ستصل إلى عنان السماء أصوات تقطع تلك الشرايين المتصلة بقلبي " والصرخاااات من أعماق روحي " وتلك التنهيدات المتتالية من نبضاتي المتقطعة " كصوت ذاك الطفل المنتشل من ركام الدمار " ربما كذلك الألم عندما يشعر بأطرافه المبتورة " ولربما يفتح عينيه ليرى سواد الدنيا من حوله ليعلم بأنه لن يرى ألوان الحياة مجددا " كصوت رصاصة اقتحمت جسد ذلك الرضيع " وكصرخة أم من صميم الكبد تألمت وفقدت " كذلك الخوف من الموت عند سماع صاروخ يهبط بالقرب من منزل كان يوما تعلو فيه أصوات الضحكات التي أبدلت بشهيق الرعب وانتظار الفناء لا محالة " أعذروني " فأنهكت أجسادنا وتقطعت من ذلك الألم " لربما تكون نهاية قصة تاريخية أو لربما تكون نهايتنا تلك ولا سبيل سوى الشهادة " متنا قبل أن نموت " بعد أن دمرت أحلامنا وانطفئ الأمل من عيوننا وغابت المحبة منا " أعذرونا فنحن لم نعد على قيد الحياة "~ ® بقلم تلك الروائية التي لم يزل قلمها ولم يفنى بعد ~
رنيم سارية برغلة "

لكنه قلبي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف