الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عشقان يقيّدانني بسلاسلٍ من عبق التاريخ بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-10-20
عشقان يقيّدانني بسلاسلٍ من عبق التاريخ بقلم:عطا الله شاهين
عشقان يقيّدانني بسلاسلٍ من عبق التاريخ..
عطا الله شاهين
هناك عشقان في حياتي يقيدانني منذ الولادة، ولا حتى أفكر يوما ولو للحظات في كيفية الفرار من عشقين يجعلانني طوال الوقت أفكر في عظمة تاريخ أجدادي الكنعانيين.. فعشقي الأول هو حبي الأبدي لمدينة القدس، التي نراها كل يوم تهوّد وتقتحم من المستوطنين في محاولة على ما يبدو لتقسيم الأقصى مكانيا وزمانيا، وعشقي الثاني هو مكان مغروس فيه أشجار الزيتون والرمان والليمون، مكان بين الجبال ترعرعرعت فيه منذ صغري، وكبرت في قرية كانت وما زالت مثلا أعلى في التعايش بين ديانتين سماويتين، ويعيش أهلها في إخوة ومحبة .. هذان العشقان مقيد أنا بهما بسلاسل رائحتها تعبق منها تاريخ الأجداد.. أتردد في تقييد نفسي بعشق آخر سوى العشق لفلسطين الدولة، التي كانت وما زالت رغم الاحتلال الجاثم على أرض فلسطين.. فحُبّي لوطني باق وسيدوم إلى السرمد، رغم المعاناة.. فأشكُّ بأنني قادرٌ على فكّ سلاسل عشقي للقدس وللوطن ...
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف