الأخبار
علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقطأبو ردينة: الدعم العسكري والسياسي الأمريكي لإسرائيل لا يقودان لوقف الحرب على غزة
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

القوة و الضعف!بقلم:لارا فخري

تاريخ النشر : 2019-10-16
القوة و الضعف .... !
(مريض رقم 207)
أنا بكامل قواي العقلية أنا لست المجنون بل أنتم المجاذيب أنتم الناقصة عقولكم و تضعون اللوم عليي، أنا من يفكر بالمنطق و من يشعر بالآخرين ولا استهزأ بمشاعرهم لقد نعتونني ب(المجنون) لكنكم لم تأثرو بي و لو بحجم ذرة و لكنني شعرت بوجعها حين ناداني والداي بهذا اللقب ، لما كل هذا ؟ هل ﻷني لم أتقبل واقعكم ؟ أم ﻷني اقتنعت بعالمي الخاص و لم تقتنعون أنتم ؟!
لا أريد الخروج من هذا المشفى ﻷن هنا أجد راحتي النفسية هنا بقرب هؤلاء الأشخاص منهم الذي لا يقتل أخاه مهما كان ديانته ولا يسخر من ذاك مهما كان لونه أو عرقه أو شكله أو ديانته هل علمتم لما؟؟ هؤلاء الصافية قلوبهم لا يعرفون معنى البغض و الكراهية ، سأبقى هنا بين هذه الحيطان البيضاء بعيد عن عالمكم السوداوي ..
ربما كنت أفكر بالتفاصيل بشكل مفزع لذا وصلت لهذه الحالة أو ﻷني كنت أشعر بالاشمئزاز بمجرد مرور شخص بجانبي أو الإغتسال المستمر الغريب أو الحب العميق الذي يخترق جدار القلب ، حقا لا أدري ! و لكنني مقتنع أنني الصواب و أنتم الخطأ ..
مريض رقم 207
#لارا_فخري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف