الأخبار
علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقطأبو ردينة: الدعم العسكري والسياسي الأمريكي لإسرائيل لا يقودان لوقف الحرب على غزة
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحزن..الحزن ..الحزن بقلم: هدى دمشق

تاريخ النشر : 2019-10-16
الحزن..الحزن ..الحزن بقلم: هدى دمشق
الحزن ...الحزن ..الحزن

 بقلم الكاتبة:  هدى دمشق

أصعب اللحظات هي التي يشعر بها الانسان

 #بالحزن،

 إمّا لفقدان شخص عزيز ،

 أو لإنكسار

، أو

#لخيبة

 في أمر من الامور

، لكن يجب أن لا يستسلم الانسان للحزن والضعف

 ويتخلص منه ويتقرب من الله عز وجل ويشغل النفس بأشياء مفيدة حتى يستطيع إستكمال الحياة ومواجهة الامور اليومية .
من الصعب تخطي الحزن بسهولة:

 فالانسان سيمر بعدّة مراحل ...

هي: المرحلة الاولى : مرحلة الانكار

 ثم يليها مرحلة الغضب

ثم تأتي مرحلة المساومة النفسية:  فهنا سوف تتأزم الحالة

وتدخل مرحلة الاكتئاب التي تؤدي  في ما بعدها الى المرحلة الاخيرة وهي القبول والرجوع الى الحالة الطبيعية....
الدنيا مزيج من شيئين متناقضين:  الالم والسعادة وهما متعاقبين مثل

 ( الليل والنهار)

 فكما يأتي النهار يجب أن يحلّ الليل

 وهذا دليل على أنّ : الحياة ليست كلّها حزن وألم

وكذلك ليست كلّها فرح وسعادة

اذا" ...لا تحزن

الكاتبة اللبنانية

هدى دمشق ..........:

#لا_تحزن
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف