الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أراك بين أشيائي...!بقلم:لارا فخري

تاريخ النشر : 2019-10-15
-أيعقل كل هذا السوء؟! هل أحبك أحد بهذا القدر؟ أعلم أن لم يحبك أحد بهذا القدر، فقط أنا من أحبك لا أدري لما،لا أعلم لماذا أحببتك ؟ هل أنت بشري مثلي و مثل اﻷخرين؟! أتوق أملا' لكي أعرف كيف إستطعت احتلالي هكذا ؟! هل هذا حب ؟
هناك تساؤلات كثيرة في رأسي أعجز عن إجابتها أﻵ ليت القدر يستطيع الإجابة !
أنت بعيد عن عيني ولا أتحدث معك لكنك استطعت احتلالي بكل قوة لديك لا أدري كيف !
كان بيننا (حب) حب أي لم تصل إلى درجة العشق لكن بعد فراقنا أصبحت أخون كبريائي و أراقبك من بعيد لقد عشقتك بكل معنى..عشقتك بقلب طاهر أراك بين أشيائي و في زوايا منزلي لكن لا أحد يراك انا فقط من يشعر بك و يراك ...
سألني طبيبي النفسي: أﻵ زلتي ترينه؟ أجبت: أجل أراه في الساعة ستين مرة ...
أصدقائي يقولون لي أنك توفيت قبل ثلاث سنوات أي بعد فراقنا أيعقل هذا ؟؟؟! أرجوك يا من احتل قلبي أخبرهم انك هنا أرجوك
هؤلاء البشر لا يستطيعون تصديقي أنت موجود في قلبي و في حياتي أنا أشعر بك و لكنهم لا يشعرون بوجودك حولي أيعقل هذا ؟!
#لارا_فخري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف