الأخبار
20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسطشهيد وثلاثة جرحى بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة جنوب بيروتاستشهاد مواطن برصاص الاحتلال قرب مخيم نور شمس شرق طولكرمالشيخ يبحث مع وفد أوروبي وقف العدوان على غزة واعتداءات المستوطنيننحو صفقة ممكنة: قراءة في المقترح الأمريكي ومأزق الخياراتالكشف عن تفاصيل جديدة حول اتفاق غزة المرتقبمسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل لصفقة تبادل "بأي ثمن"أخطاء شائعة خلال فصل الصيف تسبب التسمم الغذائيألبانيز: إسرائيل مسؤولة عن إحدى أقسى جرائم الإبادة بالتاريخ الحديثالقدس: الاحتلال يمهل 22 عائلة بإخلاء منازلها للسيطرة على أراضيهم في صور باهرقائد لا قياديعدالة تحت الطوارئ.. غرف توقيف جماعي بلا شهود ولا محامينارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 57.130
2025/7/4
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ديوان وجه الغزالة.. رمزية الشعر ترسم صبر زوجات الأسرى

ديوان وجه الغزالة.. رمزية الشعر ترسم صبر زوجات الأسرى
تاريخ النشر : 2019-10-13
ديوان وجه الغزالة.. رمزية الشعر ترسم صبر زوجات الأسرى

صدر من مؤسسة الضحى في لبنان ديوان شعري جديد للشاعر عقل ربيع من مدينة رام الله.

والديوان الشعري يحمل عنوان وجه الغزالة، ويقع في 320 صفحة، ويضم عدد من كبير من القصائد الشعرية التي تحمل الحكمة في ثناياها وتتحدث عن قيم الصبر والمواجهة في حياة الشعب الفلسطيني.

وقد حمل الديوان رمزية ديوان وجه الغزالة، وفي ذلك قال الدكتور أسامة الأشقر المدير العام لمؤسسة فلسطين للثقافة، اختار الشاعر لهذا الديوان اسم " وجه الغزالة" وهو اسم رومانسي، وإذا تجولت في داخل الديوان ستجد الغزالة تجسد دور زوجة الأسير الصابرة.

الشاعر عقل سليمان محمد ربيع

الميلاد: المزرعة القبلية رام الله
المؤهلات العلمية: بكالوريس لغة عربية من جامعة الخليل 1985
ماجستير لغة عربية من جامعة النجاح 1998
كان رئيس لمجلس طلبة جامعة الخليل العام 1981
عمل مدرس اللغة العربية في المدرسة الشرعية في الخليل بين عام 1985- 1994.
له مشاركات عديدة في المهرجانات واللقاءات الثقافية والأدبية في الضفة الغربية.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف