الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

واه ٍ يا ولدي بقلم:عبد صبري ابو ربيع

تاريخ النشر : 2019-10-08
واه ٍ يا ولدي

عبد صبري ابو ربيع

واهٍ يـــا ولـــدي

قلوبهم أقسى

من الحجـر الصلدِ

وأنت تريد عيشـاً

كريــم الهـدف والمقـصدِ

فسمـــائهم مـــا أمطـرت

إلا فقراً وريــــاء المتعمدِ

وجيوبهم أنتفخت بالدولار

والدينار والعسجدِ

وأنت يا ولدي تجوب الأبواب

عن عيش ٍ أسعدِ

واهٍ يـــــا ولـــدي

والدماء على جسمك والعضد

والنزيف مستمرٌ

لنـــا في كل عقدِ

واهٍ يــــا ولـــدي

والحـــزن لا زال

في كل يومي وَغدِ

واهٍ يـــا ولـــدي

إذا هويت فمن يكون على الحد ِ

سلاماً على جاعلي الموت

طريقــــاً للحيـــاة والمجـد ِ

واهٍ يــــا ولـــدي

رصاصات الموت

تأتيك بــــلا تردد ِ

أتريد عــراقاً خال

من الفقر والمفسد ِ

تلك قسمة ضيـزى

فالمتسلطون لا يشبعون

من الذهـــب الأسـود ِ

والاجنبي يتلاعـب بنا

يشــل يدك ويشــل يد ِ

رعــى الله عـــــــراقاً

لــــه أضـــاحٍ بلا عدد ِ
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف