الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

جمال الطبيعه ونسائها!بقلم:نعيم عبد الهادي المصري

تاريخ النشر : 2019-10-06
جمال الطبيعه ونسائها!بقلم:نعيم عبد الهادي المصري
جمال الطبيعه ونسائها!!!
تأملت الطبيعه بكل أصنافها
ورأيت الجمال في أوصافها
بالبر والبحر وفي سمائها
ترى النجوم بالليل وبريقها
اللولؤ في البحار باعماقها
وجمال السهول و مروجها
و أجمل ما بالكون نسائها
تجمعت فيهن كل صفاتها
فيهن حور العيون كنجومها
و بريق اللولؤ حول رقابها
و فيهن الهضاب وسهولها
غابات منحنيات ما أجملها
كيف لا نتوه ونعشق قربها
كم هام الشعراء وكتبوا لها
مجنون ليلى فقد عقله بحبها
و عنتره قاتل جيوش لأجلها
وكتب قصائد لعبله وعشقها
وقيس عذبه حب لبنى وفراقها
بهن تحلو الحياه وصعابها
هن أجمل ما خلق الله لنا
منذ الطفوله نحب أمهاتنا
وكل شئ يهون إلا فراقها
وإخواتنا نفديهن بكل مالنا
و لشرفهن تهون دمائنا
ولن ننسى فلدات أكبادنا
بناتنا زهرات ونور حياتنا
وبالطبع عماتنا وخالاتنا
أوصى بالرفق بهن رسولنا
سبحان خالق الطبيعه وجمالها
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~نعيم عبد الهادي المصري
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف