الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الشاعر..مجلة دولية محكمة ترسخ المشترك الكوني

الشاعر..مجلة دولية محكمة ترسخ المشترك الكوني
تاريخ النشر : 2019-10-05
الشاعر.. مجلة دولية محكمة ترسخ المشترك الكوني

عمّان-

صدر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" بعمّان العدد الثامن من المجلة الدولية المحكمة "الشاعر"، ومؤسسها ومديرها العام ورئيس التحرير الشاعر نصر سامي.

تشتمل المجلة على عدد من الدراسات الأدبية والتثقافية التي تتناول جملة من القضايا المعاصرة والتراثية حول النص والبلاغة والمناهج النقدية واتجاهاتها المعاصرة، كما تتناول قضايا عن الشعر الجاهلي وتحديدا الصعاليك، وشعرية الإنشاء، وظواهر شعرية.

واحتوت الترجمات قراءات في القصيدة الغربية ومعاينة للحداثة ونقاشات حول الحكاية الشعبية ومختارات شعرية.

استل العدد بكلمة د. رضا عبدالله عليبي من تونس، نيابة عن رئيس التحرير حيث لفت إلى الصعوبة التي مرّت بها المجلة منذ تأسيسها، والانعطافات والمسارات التي تجاوزتها مع اتساع الحلم، وقال: "من منطلق القطع مع ثقافة القطر الواحد أو ثقافة الخمول الراكنة إلى التقديد بالسمت، انبرت (الشاعر) علما في مجال الفكر خفاقا إلى جوار المجلات العلمية المحكمة الأخرى على الصعيد العربي تحدوها الرغبة في خلق ثقافة منفتحة بناءة".

وكشف في تقديمه أن "الشاعر" ابتداء من العدد المقبل ستخصص نشر الدراسات الموضوعة في أصل تأليفها باللغة العربية أو اللغات الأجنبية في مجالي اللغة والآداب والإنسانيات ليتسنّ للباحثين والدارسين والطلبة الإفادة من الدراسات الحديثة والمتميزة.

ويستذكر الشاعر نصر سامي تحت عنوان "البراق" الشاب البوعزيزي الذي فجر الثورة التونسية قبل نحو عقد من الزمان، "اللعبة اكتملت، أعدني يا حصاني للشعوب لكي أرتب أولوياتي مع الغيمات والسمرات وأحجار الطريق، وردّني لطفولتي، أتأمل الغدران وألقط الزيتون خلف الطير، كيف لي أن أُفهم الطاغوت أن الوقت فات.. خذني بعيدا كي أرى شجري الذي كسروه ينبت مرة أخرى هنا، يسقيه من دمه الشهيد".

العدد الذي أخرجته فنيا المهندسة سجود العناسوة، ولوحة الغلاف وتصميمه لنصر سامي، يشتمل في المقالات على "متخيلات النص الخمري.. أبو نواس أنموذجا"، د. آمال كبير، " بلاغة التشبيه الاستعاري (الدائري) في الشعر العربي القديم"، د. فاطمة صغير، "آليات الحجاج في رسالة القشندي في فضائل الأندلس"، د. عامر محمود ربيع.

كما يشتمل العدد على قراءة في "المناهج الغربية والمتن التراثي"د. مجيد قري ود. زهر الدين رحماني، و"الاتجاه البنيوي في ضوء المنجز النقدي الجزائري المعاصر"، د. صليحة الأطرش، "العوالم الممكنة في شهر الصعلكة"، د. رضا عبدالله عليبي، "الاستلزام الحواري وإشكالية تمثل القوة الإنجازية"، لبية زياني، ومقاربة في "شعرية الإنشاء واللون في قرنفليات التشكيلي بهايدن"، د. ربيعة الرينشي، "الصوت الشارد في قصيدة "هكذا حدث بروموثيوس" للشاعر نصر سامي، د. سهام خضير، و"أيروس يتجرع السم"، فدوى العبود.

وفي الترجمات نطالع،" جيم هاريسون، شعر السلحفاة"، ترجمة: ميلاد فايزة، "حوليات سان جون بيرس"، لخالد النجار، " قصائد للإيطالية أمليا روسيللي، ترجمة وتقديم: أمارجي، "تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه"، لهاروكي موراكامي، ترجمة بيان مصطفى.

ومن الترجمات أيضا، "عن الحداثة وما بعد الحداثة"، لملك اليمامة القاري، "ساد، جورج باتاي"، لمحمد عيد إبراهيم، مقدمة لكتاب "مختارات من الشعر التونسي المعاصر"، د. رضا مامي، ومناقشة إثنوية للحكايات الشعبية جنوب عُمان"، لـ د.مارييل ريسي، ترجمة أ.وئام الجيلاني.

وعلى الغلاف الأخير ما يشي برسالة "الشاعر" باحتوائها على أعمال ترسخ دائرة المشترك الكوني، وتنمي الاختلاف، و
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف