الأخبار
"التربية" توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزةسلطة النقد تصدر تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50%يوم دامٍ في غزة: أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمفقودينإعلام إسرائيلي: نتنياهو يبحث "صيغاً مخففة" لإنهاء الحرب على غزةجيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "حارس سطح العالم" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "حارس سطح العالم" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-09-26
حارس سطح العالم

"تدور أحداث هذه القصة في زمنٍ ما في المستقبل، في مكانٍ لا يحدث ذكرهُ أيّ فرق، لأنه يشبه كلّ مكانٍ آخر".

رواية "حارس سطح العالم" لـ بثينة العيسى هي ديستوبيا مستقبلية، تحدث في زمن ما بعد سقوط الديموقراطيات، والثورة ضدّ الثورة المعلوماتية، وتقنين التقنية، ومنع الانترنت.

في ذلك العالم، تعمل الحكومة دائبةً من أجل إسعاد مواطنيها، من خلال تخليصهم من فوائض المشاعر والرغبات والأحلام والخيالات، وإبقائهم على جادة "الواقعية الإيجابية" بتفريغهم من كل "مُمكناتهم الوجودية" و"رغباتهم غير المعقولة"؛ حيث توجد ثلاث رغبات مشروعة في الإنسان؛ "الرغبة في الانتماء، الرغبة في العمل، والرغبة في الإنجاب".

تقوم فلسفة الدولة الجديدة على أنَّ "المخيّلة هي جذر كلّ الشرور"، وعليه، تبدأ الحكومة في التصدّي لتجليات المخيلة في جميع وجوهها، منذ الطفولة وحتى الأدب!

بطل رواية "حارس سطحِ العالم" هي رقيب كتبٍ، استيقظ من نومه ذات صباح، ليجد نفسه وقد تحوَّل إلى قارئ، هاويًا في شَرِكِ المعنى، متورطًا في أسئلة الوجود، وجائعًا إلى الروايات الممنوعة على نحوٍ لا يُمكن إصلاحه.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف