الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مقتطفات من مدرسة الشعر الحديث بقلم:محمد محمود شباط

تاريخ النشر : 2019-09-24
مقتطفات من مدرسة الشعرالحديث  

بقلم الشاعر محمد محمود شباط

ربما يتبادر إلى أذهان معظمكم لدى قراءة عبارة مدرسة الشعر الحديثاني سأروي لكم حكاية الشاعر الشهير (البحر نزار قباني).. أنا لن أتكلمرأيي الشخصي. ولن أطلب آرائكم به. فهو بالإجماع بحر شعر الحب والرومانسية. سأضيء حول قصة أقتطفها من حياتهالزاخرة. بلقيسالراوي.أحبها بصدق وعمق وأحبته كذلك..

كانت العوائق المعروفة استمر صدق المشاعر. وليست بلقيس زوجتهالأولى. بل هي زوجته في الشعر نعم. وبالمناسبة الصادق في كلماته. يدفع ثمنا باهظاهو اقتيات الكلمات له. له كله.،وتوج الحب بوساطة الشعر(فالغرم بالغنم. أيضا )وكانالوزراء والرؤساء في الوجاهة التي خطبت بلقيس لنزار.. وسجلت أروع قصة حببعد الزواج كانت وأصدقها..أحب بيروت لأجلها وما طاق العيش فيها بعد أن قتل رسوله عشقه..منجديد اقتاتت الكلمات نزار وبلقيس ماتت فتغزل بفيروز عينيها ولكن بدمع القلب بلبدمه ودمع جماهيره. فيالنهاية نزار مات. وبلقيس عاشت حرة كريمة تغار منها كل نساء الدنيا وتتمنى أن تكونبلقيس الخاصة بالقباني.. وعاشت القصائد وتفننتم في الاستمتاع بها إلىاللانهاية..

.هكذا هم الشعراء وهكذا هو سحرهم أيتها النساء..

. لم تنتهي مقالتي بعد:سأخبركم بأن القلب فيه بلقيس ولكن تختلف تماما عنبلقيس الراوي. ويا ليتها ضحت كما فعلت بلقيس ويا ليتها كذبت فقالت لقلبك أنا حتىنهاية نهاية تلك النبضة الأخيرة. أقسم بالذي لا إله إلا هو لجعلت منها حوريةحوريات الدنيا وغادة وغادات الأرض ولسطرت بمداد دمي كل ما لا رأت عين أو خطر علىقلب بشر  .. لكنيبدو أن القدر الرباني يريد أن يعثر القلب على بلقيس  من جديد..

لهذا ا أصدقائي:قدري أني  أصبحتالشاعر الشامي ،السوري ،المخضرم،الجميل ،الأسمر،شاعر المرأة العربية ،شاعرالمهجر

لتستمتعوا بكل ذلك سأستمر حتى لو اقتاتت كلماتي كياني ،وبلقيسي آتية لا محالة..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف