حكي الناس
خاشوقجي قيد التحضير
تذكرت حادثة تقطيع خاشوقجي في تركيا إسطنبول عندما وصلني مقال تحت عنوان " بوذا بادن " لكاتب لؤي عبده ، لا اود الخوض في كل كلماته والذي أصابتني بالذهول " لكم " حدة المخاطبة بين فلسطينيي اوروبا من تهديدات عبثية جاهلة هدفها التقطيع ونثر الدم الفلسطيني لإشباع البط في اوروبا ونتف الريش كما حضر في ذيل كاتب المقال على الطريقة الخاشوقجية...؟!
ما يهم في المقال العبثي الغير مسئول ليس فقط المناطقية والجبهوية الذي تعرض لها ( لأنها ) رجس من عمل الشيطان " فرق تسد " وإنما بل الأهم وهو الاختراق الذي جاء بالمقال ( بالتسجيل ) الذي ادعاه كاتب المقال بتأكيده أقتبس (( أسمعني احدهم تسجيلات قادمة من بوخارست فصدمني وأذهلني فهل يا ترى تستحق النشر لنعرف من يحرض على الأرض والشجر والإنسان ، هو موضوع قيد التفكير والإمعان )) انتهى الاقتباس .
الذي يفرض السؤال المهم " مًنْ " سجل ومن سرب ومن أسمع ولماذا وما هي المهمة والهدف ...؟! إن كان هناك تسجيلا او على الأقل من نقل المعلومة الى العلن من محتوى لقاء ، ورشه لقادة الساحة التنظيمية ورؤساء جالياتها في اوروبا وأعضاء مهمين في القيادة الفلسطينية من الصف الأول بهذا التفصيل ** الرمادي ** حسب رواية الكاتب ...؟! أهل نحن أمام عمل مخابراتي بدائي فاضح يتعارض والمصلحة الوطنية وسر اللقاءات المُغلقة على الساحة الأوروبية والذي ربما أن " يكون " ضمن مسائلة قانونية أوروبية تُحمل الناس ما لم يحتملوه إن جرت الرياح بما لا تشتهي السفن بقضيتنا التي تصارع عواصف صفقة القرن والتطبيع المجاني مع إسرائيل .
من هو ( بروتس ) بوخارست الذي إستند له الكاتب ، ألذي نقل أم سجل وسرب ...؟! إن صح ما جاء بمعنى الكاتب !! او من هو الناقل لمحضر الورشة في بوخارست التي لم يصدر بها بيان رسمي لحد اللحظة من المؤسسة والمستوى القيادي من وفي الوطن وخارجه ...؟! الا يكون هذا الحدث الخطير موضع اهتمام امني صارم وشفاف تتحمل وزره طاولة المخابرات العامة والأمن الوقائي والاستخبارات العسكرية الفلسطينية ...؟! وفق مبدأ ان خيارنا أمننا " منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد " التي تنتظم أجهزتها قانون التمثيل والوصاية ، الحماية لمن تمثلهم ( نحن ) كنا في الشتات ام في الوطن ...؟!
مناشدة ضرورية قبل ان تعالج بشكل آخر أثر التهديد والمباشرة بثقافة التقطيع الخاشوقجي في دول أوروبية لإطعام البط التي لا تتحمل هذه الثقافة الهمجية .
أحمد دغلس
خاشوقجي قيد التحضير
تذكرت حادثة تقطيع خاشوقجي في تركيا إسطنبول عندما وصلني مقال تحت عنوان " بوذا بادن " لكاتب لؤي عبده ، لا اود الخوض في كل كلماته والذي أصابتني بالذهول " لكم " حدة المخاطبة بين فلسطينيي اوروبا من تهديدات عبثية جاهلة هدفها التقطيع ونثر الدم الفلسطيني لإشباع البط في اوروبا ونتف الريش كما حضر في ذيل كاتب المقال على الطريقة الخاشوقجية...؟!
ما يهم في المقال العبثي الغير مسئول ليس فقط المناطقية والجبهوية الذي تعرض لها ( لأنها ) رجس من عمل الشيطان " فرق تسد " وإنما بل الأهم وهو الاختراق الذي جاء بالمقال ( بالتسجيل ) الذي ادعاه كاتب المقال بتأكيده أقتبس (( أسمعني احدهم تسجيلات قادمة من بوخارست فصدمني وأذهلني فهل يا ترى تستحق النشر لنعرف من يحرض على الأرض والشجر والإنسان ، هو موضوع قيد التفكير والإمعان )) انتهى الاقتباس .
الذي يفرض السؤال المهم " مًنْ " سجل ومن سرب ومن أسمع ولماذا وما هي المهمة والهدف ...؟! إن كان هناك تسجيلا او على الأقل من نقل المعلومة الى العلن من محتوى لقاء ، ورشه لقادة الساحة التنظيمية ورؤساء جالياتها في اوروبا وأعضاء مهمين في القيادة الفلسطينية من الصف الأول بهذا التفصيل ** الرمادي ** حسب رواية الكاتب ...؟! أهل نحن أمام عمل مخابراتي بدائي فاضح يتعارض والمصلحة الوطنية وسر اللقاءات المُغلقة على الساحة الأوروبية والذي ربما أن " يكون " ضمن مسائلة قانونية أوروبية تُحمل الناس ما لم يحتملوه إن جرت الرياح بما لا تشتهي السفن بقضيتنا التي تصارع عواصف صفقة القرن والتطبيع المجاني مع إسرائيل .
من هو ( بروتس ) بوخارست الذي إستند له الكاتب ، ألذي نقل أم سجل وسرب ...؟! إن صح ما جاء بمعنى الكاتب !! او من هو الناقل لمحضر الورشة في بوخارست التي لم يصدر بها بيان رسمي لحد اللحظة من المؤسسة والمستوى القيادي من وفي الوطن وخارجه ...؟! الا يكون هذا الحدث الخطير موضع اهتمام امني صارم وشفاف تتحمل وزره طاولة المخابرات العامة والأمن الوقائي والاستخبارات العسكرية الفلسطينية ...؟! وفق مبدأ ان خيارنا أمننا " منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي الوحيد " التي تنتظم أجهزتها قانون التمثيل والوصاية ، الحماية لمن تمثلهم ( نحن ) كنا في الشتات ام في الوطن ...؟!
مناشدة ضرورية قبل ان تعالج بشكل آخر أثر التهديد والمباشرة بثقافة التقطيع الخاشوقجي في دول أوروبية لإطعام البط التي لا تتحمل هذه الثقافة الهمجية .
أحمد دغلس