الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/24
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلسفة الشهادة بقلم:مهدي العامري

تاريخ النشر : 2019-09-19
فلسفة الشهادة بقلم:مهدي العامري
الشهادة في سبيل الله ليست بالأمر الذي يمكن للعقل البشري المحدود أن يقيمها ويدرك مدى عظمتها،,,
فالمقام السامي للشهيد في سبيل الحق والهدف الالهي لا تستطيع الرؤية المحدودة للممكنات أن تدركه،,,,
فمثل هذه القيمة العظيمة التي لا يمكن أن تُقيم إلا بالمعايير الالهية وهذا المقام الرفيع لا يمكن أن يدرك إلا بالعين الربانية ولسنا نحن الترابيون فقط من نعجز عن درك كنه ذلك، بل حتى الخلائق الملكوتية لا تجد إلى درك كنه ذلك سبيلًا,,,
لأنه من مختصات الانسان الكامل,,
والملكوتيون تفصلهم مسافات عن هذا المقام المفعم بالأسرار فليتوقف القلم عند هذا الحد ويعترف بعجزه,,
ونحن الباقون والمتخلفون عن ركب الشهادة، علينا ان الايام في طلب وتمني هذا المقام وتلك القيمة,,
وأن نحمل معنا إلى قبورنا حسرة الشهادة والشهداء وذويهم
الذين قدموا ثمرة حياتهم وأفلاذ أكبادهم بكل ايثار وفخر على طريق الشهادة والشهداء,,

في التاريخ شهيدان ,,لايمكن لاي انسان حر وشريف ان ينسى تضحياتهما,,,
يحيى بن زكريا,,,
والحسين بن علي,,,
اللذان قدما رأسيهما قربانا في طريق العشق الالهي المقدس,,,
فكانت مقدمتهما لله,,,ونتائج محبتهما لله,,
وليس من اجل منصب,,او سمعة ,,,او جاه,,,
هذه هي فلسفة الشهادة الحقيقية ,,,التي لاشك فيها ولاغبار,,,
هذا نص ,,,
قابل للطعن,,
وقابل للتغيير ,,,,؟؟؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف