الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أمي بقلم:مريم حسن أبو عمرة

تاريخ النشر : 2019-09-19
طمأنينتي أراها ماثلةً أمامي ، تهلع مني الروح حين تخبئها زوايا البيت لبرهة ، وحين تتعربشُ الأصوات بحيث لآ أسمعها ، تتكئ على صبر السنوات وتمضي ، وتزفر آهً خفية وجاهرةً حين يشتدُ ألم الخطوة .
معاني الحياة على ملامح وجهها الرقيق .. رغم تزاحم بعض الخطوط الغريبة عنه .
سنواتي على الأكف جداول عذبة .. أروتني منها ، وبقيتُ فيها ممتدة .. لا يجف في البعد عنها وصل .
تسرق مني التعب .. بلمسات من حبها وابتهالات .. كي أزهر بعد
تضمني حيثُ اتساعُ العوالم .. و تفر لأجلي دمعة ، يبهت على إثْرِها كل شيئ سواها .
يسائلني خاطري حين أبحر في حنو العين والقلب .. أن كيف أجيبك .. وأكتب فيك نصاً للعابرين ومرسالآ للعاقين .. كيف الجمالُ يُسرد ، في بضع أسطرٍ عقيمة .
سلآمٌ وألفُ حب للحانية الأصبر و الأقوى والأطيب
السيدة العظيمة أمي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف