الأخبار
سرايا القدس تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال بمحيط مستشفى الشفاءقرار تجنيد يهود (الحريديم) يشعل أزمة بإسرائيلطالع التشكيل الوزاري الجديد لحكومة محمد مصطفىمحمد مصطفى يقدم برنامج عمل حكومته للرئيس عباسماذا قال نتنياهو عن مصير قيادة حماس بغزة؟"قطاع غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان" مؤسسة بريطانية تطالب بإنقاذ غزةأخر تطورات العملية العسكرية بمستشفى الشفاء .. الاحتلال ينفذ إعدامات ميدانية لـ 200 فلسطينيما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيل
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فلسفة الفن بقلم:مهدي العامري

تاريخ النشر : 2019-09-19
فلسفة الفن  بقلم:مهدي العامري
الفن ,,متعة حسية وذوقية لايمكن لاي كان الاستغناء عن مزاولته او النظر في خفاياه وظواهره ,,,
وهو يشير الى جاذبية الاشياء وقيمتها ,,وادراك موضوعاتها ,,
والفن عبارة عن جملة من القواعد المتبعة لانتاج شيء ما ,,,يعبر عن مكنونات النفس البشرية التواقة لكل ما هو خير وجميل ,,بوسائل متعددة ومختلفة ,,كالرسم والنحت والتصوير والنقش والعمارة والشعر والموسيقى ,,
فالرسام ,,فنان
والشاعر ,,فنان
والنحات ,,فنان
والمصور,,فنان
وكل واحد من هؤلاء الفنانين ,,يزاول عمله وفق طريقته الخاصة والملائمة ,,
ويقدم لنا الفن نماذج وصورا مشتقة من القوانين العامة التي تحكم الطبيعة ,,وهو عالم وسطي بين عالمي الحس والعقل ,,,اي حلقة اتصال بين العقل النظري والعقل العملي ,,,
وقد تسمو هذه النماذج والصور,,الى مصاف الاساطير,,والعجائب ,,,كما في اهرامات مصر ,,وسور الصين ,,,ولوحات دافنشي,,,وقصائد محمود درويش,,,
والفن ,,للفن
كما ان الفن ,,,لعموم الناس,,
كل يفهمه حسب ذائقته,,ووفق سمو ثقافته ومعانيه الروحية ,,,
هذا نص,,
قابل للطعن ,,
وقابل للتغيير ,,,؟؟؟
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف