الأخبار
قطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيراني
2024/4/18
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حبة الكريز رواية لوائل مصباح تاريخة هدفها حب الوطن بجد

تاريخ النشر : 2019-09-18
حبة الكريز رواية لوائل مصباح تاريخة هدفها حب الوطن بجد
حبة الكريز

رواية لوائل مصباح

صدرت مؤخرا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة والتابعة لوزارة الثقافة المصرية،رواية حبة الكريز للكاتب والسينارست وائل مصباح،وفيها يختزل الكاتب كل أبطال التحرير فى بطل واحد من مينا وحتى أنور السادات،فى اعادة بناء جديد وشيق للتاريخ المصرى يختلط فيه الواقع بالخيال بطريقة مميزة يصعب فيها التفريق بينهما،وفى كل مراحل تحرير الوطن يصاحب البطل امراة مصرية اصيلة،من اول امه وحتى زوجته،

يكون لها دورا هام فى الكفاح.

حبة الكريز رواية اتنمى أن تقراها مصر كلها،وتُدرس لكل الطلاب والطالبات فى جميع المراحل التعلمية حتى يعلم الجميع ماذا تعنى كلمة وطن،وأن الانتماء ليس علم ومباراة كرة قدم،الانتماء جين عريق يجرى بداخلنا مجرى الدم فى العروق.

واخيرا اهدى هذه الاسطورة الى حفيد بطل روايتى الرئيس عبد الفتاح السيسى واتمنى ان اراها مجسده على شاشات السينما،ليس لانها ابنتى ولكن لانها تستحق،واختم هذه المقالة القصيرة باول كلمة كتبتها فى راويتى على لسان بطلها"ان لم اكن مصريا لدعوت الرب ان اكون مصريا".
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف