الأخبار
غالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدةإسرائيل: سنرد بقوة على الهجوم الإيرانيطهران: العمل العسكري كان ردا على استهداف بعثتنا في دمشقإيران تشن هجوماً جوياً على إسرائيل بمئات المسيرات والصواريخالاحتلال يعثر على المستوطن المفقود مقتولاً.. والمستوطنون يكثفون عدوانهم على قرى فلسطينيةبايدن يحذر طهران من مهاجمة إسرائيل
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شطب موظفي الطيران المدنى شو شطب لمشروع الدولة بقلم:شادى الأعرج

تاريخ النشر : 2019-09-18
شطب موظفي الطيران المدنى شو شطب لمشروع الدولة بقلم:شادى الأعرج
شطب موظفى الطيرانى المدنى شو شطب لمشروع الدولة

بقلم / شادى الأعرج

ما يقارب 300 شخص من مؤهلات عليا وشهادات ودورات بمجال الطيران والمجال الجوى تم تدريسها فى العديد من الدول الاجنبية والعربية لتشغيل مطار غزة الدولى ،والذين عملو بأمانة واخلاص على بنائه، صرح دمره الاحتلال الاسرائيلى مع بداية الانتفاضة بعضهم رفض عقود عمل كطيار او مهن ذات علاقة بالعديد من الدول من اجل خدمة وطنهم واخيرا يتم تقاعدهم وشطب هذا الاسم من الوجود يجب ان يبقى موظفى الطيران حتى لو كان امل عودتهم 1% لانهم يمثلون صرح طالما منع الاحتلال اقامته يجب عودة رواتبهم كباقى الهيئات والدوائر والوزارت ، وان كان هناك عجز يجب تقسيمه على كامل الوطن وليس على موظفى الطيران فقط ، وان كان هناك من يجب ان يتقاعد فليس اولئك اصحاب الدخل المحدود ، ابحثو جيدا عن تقليص وتخفيض النفقات بدون المساس برواتب اسر تتدمرنتيجة قرارات غير مدروسة ، الموظف ليس لعبة او لاهية اطفال تلعبون بها

اعيدو موظفى المطار فمجرد بقاء اسمه ووجود موظفيه هو اصرار وصمود على البقاء وعلى بناء مؤسسات السيادة والدولة .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف