الأخبار
ما هي الخطة التي تعمل عليها حكومة الاحتلال لاجتياح رفح؟علماء فلك يحددون موعد عيد الفطر لعام 2024برلمانيون بريطانيون يطالبون بوقف توريد الأسلحة إلى إسرائيلالصحة تناشد الفلسطينيين بعدم التواجد عند دوار الكويتي والنابلسيالمنسق الأممي للسلام في الشرق الأوسط: لا غنى عن (أونروا) للوصل للاستقرار الإقليميمقررة الأمم المتحدة تتعرضت للتهديد خلال إعدادها تقرير يثبت أن إسرائيل ترتكبت جرائم حربجيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات بمدن الضفةتركيا تكشف حقيقة توفيرها عتاد عسكري لإسرائيلإسرائيل ترفض طلباً لتركيا وقطر لتنفيذ إنزالات جوية للمساعدات بغزةشاهد: المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنتي (شتولا) و(كريات شمونة)الصحة: حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة 32 ألفا و490 شهيداًبن غافير يهاجم بايدن ويتهمه بـ"الاصطفاف مع أعداء إسرائيل"الصحة: خمسة شهداء بمدن الضفة الغربيةخالد مشعل: ندير معركة شرسة في الميدان وفي المفاوضاتمفوض عام (أونروا): أموالنا تكفي لشهرين فقط
2024/3/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بال ثينك للدراسات الاستراتيجية تنقش متون تاريخية بمداد الحاضر بقلم:ناصر اليافاوي

تاريخ النشر : 2019-09-15
بال ثينك للدراسات الاستراتيجية تنقش متون تاريخية بمداد الحاضر بقلم:ناصر اليافاوي
بال ثينك للدراسات الاستراتيجية تنقش متون تاريخية بمداد الحاضر

✍ كتب ناصر اليافاوي

ضمن مشروع منتدى الشباب للسياسة والتمتية، الكاتب ناصر اليافاوي يقدم ندوة بعنوان ( أحداث عامة في التاريخ الفلسطينى منذ عام 1917م)

استكمالا للإستراتيجيات التوعوية التى تتبناها مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية، تعديل مسار و مَهمة المثقّف اليوم، في غمرة الكوارث والمآسي المحلية و الإقليمية، لا سيما في فلسطين ودول المحيط

، بال ثينك بنثرها لبذور التنوير المجتمعي دشنت رؤية ومَهمة المثقف خصوصاً، حيال تفكك وإنقسام المنظومة السياسية ، وانهيار مقوّماتناالثقافية ..

الواقف بموضوعية أمام إنجازات مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية ودورها التنويري ، لابد وأن يلامس رزم من الظواهر الإيجابية في التاريخ الحديث، التي تمتع فيها حتى الساعين للثقافة والتغير منذ حوالي عقد من الزمن ، تمتع العديد من روادها بحصانة ثقافية كان يتهيّبها أهل الطبقة السياسية..

بال ثينك على الدوام، لم نرى لها إلا املا واضحا لشريحة الشباب الفلسطيني تسهم في نهوضه المجتمعي والسياسي والاقتصادي، بعيدا عن ملعب التزوير والتهميش والعائلية والزبائنية والحزبية ، فرؤيتها دوما تجري بالتوازي النوعي مع خطة ومنهج توعوي صلبٍ ومتماسكٍ مسلح بالمفاهيم والمعايير والقيم، ودائماً من دون أن يختلّ الميزان، الاختلالَ الذي لا رجعة عنه.

ثمة أشياء تدفعنا للقول اننا دوما بحاجة إلى الكثير من المؤسسات التنويرية كبال ثينك ، التى تمخر بنا عباب المحيط للوصول الى شواطئ الأمان الأجتماعي ، والتخلص من خرافة بحر الظلمات..

فطوبى لك عمر شعبان لما دشنته من صرح ثقافي قفز بنا من غزة المحاصرة إلى عالم وراء البحار، وطوبى لبال ثينك التى أسست بعرق من رهنوا اوقاتهم للارتقاء بالمجتمع ونقل صورته الحضارية للعالم..
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف