الكثير من المميزات يحصل عليها الناجح في عمله ومن تلك المميزات الشهرة والصيت في كل المناحي حتى البلطجة اصبح لها فنون ومعلمين والفهلوة كذلك كما السياسة والاقتصاد والتدريس والطب والعلوم الحرفية بكافة أنواعها واشكالها . حاول الاتصال بصديق واسأله عن طبيب مختص بالعظام مثلاً سيرد عليك حسب تجربته الشخصية اولا ان وجدت ثم يردف بالقول ويتدرج من الأشهر ثم المعروف فالمبتدأ المميز ثم اصحاب السوابق في الفشل الجراحي او التشخيصي وعليه كل سياسة يتبعها الشخص او الجماعة في الوصول للنجاح والشهرة يتحمل ذلك الشخص المسؤولية عنها ولا يلوم أحد ولا يجبر أحد على ان يسلك نفس الطريق او يتبع نفس البروتوكولات و حتى من خلال تنفيذ تلك الاجراءات ونفس الأساليب .
التنقيط في اللغة هو الدفع بالتجزيئ فنقطة الماء مع نقطة أخرى سيتشكل السائل والتنقيط والترقيم للحروف والكلمات والجمل سيجمل شكل الفقرة ويقويها وتنقيط العروس او حتى الراقصة والمغني يبدأ بورقة ثم ورقة فيصبح مالاً فسياسية التنقيط لها مميزات وعيوب يمكن من خلالها أن تتراكم فتحدث أمرا كامتلاء دلو الماء او انفجار حصالة طفل في الابتدائية من كثرة حشوها با لعملات المعدنية .
التفقيط يختلف في اللغة وهو تحويل الارقام لحروف ويستخدم في المعاملات المالية كالصكوك والمعاملات البنكية والعقود التجارية وغيرها ليمثل الرقم دون تلاعب في القيمة بزيادة او نقصان صفر او ماشابه ولكن هل كل الارقام يمكن ان تحول لحروف وكلمات وهل يمكن ان تترجم لخطابات سياسية يعتلي القادة المنصات ليحولوا تلك الارقام لحجج وبراهين .
اللطم في اللغة او الضرب على الجسم فلا فرق ان كان على الخدود او الافخاذ فهو رقص تعبيري عن الحزن العميق والحرقة ويكون ردة فعل على الندب والحسرة عافانا الله من الندب واللطم .
تتهيا الظروف بالشرق الأوسط الممتتد من تونس ماراً بليبيا حتى يصل سوريا بالعراق وينزلق من مصر ليصل السودان باليمن للتغيير القصري نتيجة تحفيز شعور الشعوب بالنقص ومقارنة سبل العيش الكريم
مع الدونية والتحريض المنظم على الحكومات والزعماء لينتفض الشعب وتنفذ طاقته قبل تنفيذ إجراءات من الممكن ان يثور عليها الشعوب المنتفخة من كثرة الحديث في القهاوي والميكروباصات والاسواق في بعض الاوقات فيتبع الكثير من الشعوب والحكومات سياسة التنقيط في توزيع الخدمات والمساعدات كما يتبع سياسة التنقيط في فرض الضرائب والأتاوات فهل سيحتمل الدلو ام ستنفجر الحصالة من كثرة حشو القطع المعدنية.
لا يجد الكثير تفسيرا واضحا لمنهجية التنقيط وطرق استخدامها والتوقيت المناسب للبدء والنهاية والكيفية التي يبدأ بها الطرف الآخر التفقيط والتجميع وصولاً لإنفجار الحصالة من المواسير المعدنية وحينها لا ينفع الندب ولا اللطم نسأل الله العفو والعافية
التنقيط في اللغة هو الدفع بالتجزيئ فنقطة الماء مع نقطة أخرى سيتشكل السائل والتنقيط والترقيم للحروف والكلمات والجمل سيجمل شكل الفقرة ويقويها وتنقيط العروس او حتى الراقصة والمغني يبدأ بورقة ثم ورقة فيصبح مالاً فسياسية التنقيط لها مميزات وعيوب يمكن من خلالها أن تتراكم فتحدث أمرا كامتلاء دلو الماء او انفجار حصالة طفل في الابتدائية من كثرة حشوها با لعملات المعدنية .
التفقيط يختلف في اللغة وهو تحويل الارقام لحروف ويستخدم في المعاملات المالية كالصكوك والمعاملات البنكية والعقود التجارية وغيرها ليمثل الرقم دون تلاعب في القيمة بزيادة او نقصان صفر او ماشابه ولكن هل كل الارقام يمكن ان تحول لحروف وكلمات وهل يمكن ان تترجم لخطابات سياسية يعتلي القادة المنصات ليحولوا تلك الارقام لحجج وبراهين .
اللطم في اللغة او الضرب على الجسم فلا فرق ان كان على الخدود او الافخاذ فهو رقص تعبيري عن الحزن العميق والحرقة ويكون ردة فعل على الندب والحسرة عافانا الله من الندب واللطم .
تتهيا الظروف بالشرق الأوسط الممتتد من تونس ماراً بليبيا حتى يصل سوريا بالعراق وينزلق من مصر ليصل السودان باليمن للتغيير القصري نتيجة تحفيز شعور الشعوب بالنقص ومقارنة سبل العيش الكريم
مع الدونية والتحريض المنظم على الحكومات والزعماء لينتفض الشعب وتنفذ طاقته قبل تنفيذ إجراءات من الممكن ان يثور عليها الشعوب المنتفخة من كثرة الحديث في القهاوي والميكروباصات والاسواق في بعض الاوقات فيتبع الكثير من الشعوب والحكومات سياسة التنقيط في توزيع الخدمات والمساعدات كما يتبع سياسة التنقيط في فرض الضرائب والأتاوات فهل سيحتمل الدلو ام ستنفجر الحصالة من كثرة حشو القطع المعدنية.
لا يجد الكثير تفسيرا واضحا لمنهجية التنقيط وطرق استخدامها والتوقيت المناسب للبدء والنهاية والكيفية التي يبدأ بها الطرف الآخر التفقيط والتجميع وصولاً لإنفجار الحصالة من المواسير المعدنية وحينها لا ينفع الندب ولا اللطم نسأل الله العفو والعافية