
مساء القصيد .....
يا ذهب القرميد
أيها الزمن البار
المتعربش كالنار
على نحت
زوارق الصيد....
صياد العناد
جبار....
دخان الحصاد
يعتم
ويشرق
بآن واحد
وليس يدركه الركام
هو فوضى
من مجدلية
جبران
هو اقصوصة شاعرية
الحزن
اخلصت سنابلها
زوارق الورق
كل حرف
كتبته الفيحاء
وكل مشوار
بحت قصيدة خرساء
لم تمر
مرور الكرام...
بل
هل لا تعرف
بأن التاريخ
يزور الكلام
ينافق المنام
ويغرينا
حين يبكينا
ويدمغ طابع انسانيتنا
عبر القوافي
فيافي الرعاة
وطين العراة
وجوع الغرباء
وبذخ الحياة
على طاولة
في قصر الهواة
يغرق في بوح الغناء
خدني على أرض
لبنان ....
يا ذهب القرميد
أيها الزمن البار
المتعربش كالنار
على نحت
زوارق الصيد....
صياد العناد
جبار....
دخان الحصاد
يعتم
ويشرق
بآن واحد
وليس يدركه الركام
هو فوضى
من مجدلية
جبران
هو اقصوصة شاعرية
الحزن
اخلصت سنابلها
زوارق الورق
كل حرف
كتبته الفيحاء
وكل مشوار
بحت قصيدة خرساء
لم تمر
مرور الكرام...
بل
هل لا تعرف
بأن التاريخ
يزور الكلام
ينافق المنام
ويغرينا
حين يبكينا
ويدمغ طابع انسانيتنا
عبر القوافي
فيافي الرعاة
وطين العراة
وجوع الغرباء
وبذخ الحياة
على طاولة
في قصر الهواة
يغرق في بوح الغناء
خدني على أرض
لبنان ....