الأخبار
(يسرائيل هيوم): هكذا حاولت حماس اختراق قاعدة سرية إسرائيلية عبر شركة تنظيفجندي إسرائيلي ينتحر حرقاً بعد معاناته النفسية من مشاركته في حرب غزةالهدنة على الأبواب.. وتجار الحرب إلى الجحيممسؤولون أميركيون: ترامب يريد الاتفاق مع نتنياهو على شروط إنهاء حرب غزةنتنياهو: لقائي مع ترامب قد يسهم في التوصل إلى اتفاق بغزةالاحتلال يستدعي 15 محامياً للتحقيق لمشاركتهم في انتخابات النقابةفلسطين تقدم أول سفير لها لدى "الكاريكوم"البايرن يتلقى ضربة قوية.. الكشف عن حجم إصابة موسيالا ومدة غيابهصحيفة: إيران ضربت خمس منشآت عسكرية إسرائيلية بشكل مباشر خلال الحربريال مدريد يكمل المربع الذهبي لكأس العالم للأنديةفقه التفاوض الإسرائيليّ: من أسطرة السياسة إلى الابتزاز المقدس"الإعلامي الحكومي" بغزة: مؤسسة غزة الإنسانية متورطة في مخطط تهجير جماعي لسكان قطاع غزة(حماس): يجب أن يكون ضمانات حقيقية من الإدارة الأميركية والوسطاء لسريان وقف النارارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 57.418إسرائيل تقر مشروع قانون يمنع توظيف المعلمين الذين درسوا في جامعات فلسطينية
2025/7/7
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية

صدور رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية
تاريخ النشر : 2019-09-06

صدرت رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية / الأردن 2019 ، وتتحدث الرواية عن خمس شخصيات نسائية، يعيشن في بروكسيل. شخصية كل منهن تحمل هما أنثويا مختلفا عن الأخرى. قيود مجتمعية بعضهن كسرها وأخريات مازلن يحاولن. سارة الفتاة الفلسطينية المصورة الفوتغرافية ومريم الفتاة العراقية التي مازالت تكتشف نفسها والحياة وتسأل كل ما يخطر في بالها دون حرج . مها الفتاة السورية التي أجبرت على مغادرة سوريا وفقدت أثر والدها المصاب بالزهايمر ولم توفر أي طاقة في البحث عنه. سعاد الفتاة التونسية التي وقعت في غرام شاب تونسي وعاشا معا رغم اعتراض عائلتها ومن هنا بدأت القصة. لور الفتاة البلجيكية التي تتحدث اللغة العربية بطلاقة وأما عزباء وقعت مرة في حب شاب فلسطيني من بيت ساحور. كما تعتبرالرواية جزء من سيرة ذاتية للكاتبة والأحداث التي مرت معها خلال فترة اقامتها في أوروبا.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف