الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية

صدور رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية
تاريخ النشر : 2019-09-06

صدرت رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية / الأردن 2019 ، وتتحدث الرواية عن خمس شخصيات نسائية، يعيشن في بروكسيل. شخصية كل منهن تحمل هما أنثويا مختلفا عن الأخرى. قيود مجتمعية بعضهن كسرها وأخريات مازلن يحاولن. سارة الفتاة الفلسطينية المصورة الفوتغرافية ومريم الفتاة العراقية التي مازالت تكتشف نفسها والحياة وتسأل كل ما يخطر في بالها دون حرج . مها الفتاة السورية التي أجبرت على مغادرة سوريا وفقدت أثر والدها المصاب بالزهايمر ولم توفر أي طاقة في البحث عنه. سعاد الفتاة التونسية التي وقعت في غرام شاب تونسي وعاشا معا رغم اعتراض عائلتها ومن هنا بدأت القصة. لور الفتاة البلجيكية التي تتحدث اللغة العربية بطلاقة وأما عزباء وقعت مرة في حب شاب فلسطيني من بيت ساحور. كما تعتبرالرواية جزء من سيرة ذاتية للكاتبة والأحداث التي مرت معها خلال فترة اقامتها في أوروبا.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف