الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية

صدور رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية
تاريخ النشر : 2019-09-06

صدرت رواية "نساء بروكسيل" للكاتبة نسمة العكلوك عن دار الأهلية / الأردن 2019 ، وتتحدث الرواية عن خمس شخصيات نسائية، يعيشن في بروكسيل. شخصية كل منهن تحمل هما أنثويا مختلفا عن الأخرى. قيود مجتمعية بعضهن كسرها وأخريات مازلن يحاولن. سارة الفتاة الفلسطينية المصورة الفوتغرافية ومريم الفتاة العراقية التي مازالت تكتشف نفسها والحياة وتسأل كل ما يخطر في بالها دون حرج . مها الفتاة السورية التي أجبرت على مغادرة سوريا وفقدت أثر والدها المصاب بالزهايمر ولم توفر أي طاقة في البحث عنه. سعاد الفتاة التونسية التي وقعت في غرام شاب تونسي وعاشا معا رغم اعتراض عائلتها ومن هنا بدأت القصة. لور الفتاة البلجيكية التي تتحدث اللغة العربية بطلاقة وأما عزباء وقعت مرة في حب شاب فلسطيني من بيت ساحور. كما تعتبرالرواية جزء من سيرة ذاتية للكاتبة والأحداث التي مرت معها خلال فترة اقامتها في أوروبا.
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف