ألا تفتقد لي؟
ألا تشاق لي؟
أين حبك؟
هل تتذكر أنّك قلتَ لي إيّاك والبعد فإني لا أطيق فراقك!
ولا أحتمل بعدك!
بعدما أغلقت هاتفي ليومين ماذا أصابك ؟
هل بكيت؟ أو ندبت و قلت أين ذَهَب دون إخباري ؟
ام أنك غير مهتم ؟
دعني أخبرك يا عزيزي ..
ماذا قلت أو ماذا فعلت ؟
بكيتَ قليلاً ثم تذكرت حديثي بأنّ عينيك لا يليقُ بهما البكاء، و أنهنّ سرّ السعادة الأكبر القابع في قلبي!
تذكّرتَ أنّ دموعك ما هيَ إلا مسكٌ ينهمرُ من عينيّ!
تذكرت أحاديثي مّبتسماً ثمّ عمَّ الصمت المُطبقُ المكان!
فأخذت هاتفك المحمول و احتضنت صوري بعينيك و بقيتَ تتأملني حتى غفوت!
صياح خلدون أنيس
ألا تشاق لي؟
أين حبك؟
هل تتذكر أنّك قلتَ لي إيّاك والبعد فإني لا أطيق فراقك!
ولا أحتمل بعدك!
بعدما أغلقت هاتفي ليومين ماذا أصابك ؟
هل بكيت؟ أو ندبت و قلت أين ذَهَب دون إخباري ؟
ام أنك غير مهتم ؟
دعني أخبرك يا عزيزي ..
ماذا قلت أو ماذا فعلت ؟
بكيتَ قليلاً ثم تذكرت حديثي بأنّ عينيك لا يليقُ بهما البكاء، و أنهنّ سرّ السعادة الأكبر القابع في قلبي!
تذكّرتَ أنّ دموعك ما هيَ إلا مسكٌ ينهمرُ من عينيّ!
تذكرت أحاديثي مّبتسماً ثمّ عمَّ الصمت المُطبقُ المكان!
فأخذت هاتفك المحمول و احتضنت صوري بعينيك و بقيتَ تتأملني حتى غفوت!
صياح خلدون أنيس