الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

عرس التخرج الأول في جامعة الإسراء بقلم: حماد صبح

تاريخ النشر : 2019-08-29
عرس التخرج الأول في جامعة الإسراء شعر : حماد صبح
(لمناسبة تخرج الفوج الأول في جامعة الإسراء )
في أي عرسٍ أسرةُ الإسراءِ ؟! عرسُ التخرجِ بعد فيض عناءِ
باكورةُ الزرعِ الذي حباتُه بُذرت بتربة شعبنا المعطاء
شعبُ الجهادِ ، وأصلُ كلِ منارةٍ للعلم ترسل ساطعَ الأضواء
شعبُ الحياة يحفها بدمائه تهمي من الأبطال والشهداء
شاء الأعادي موته وزواله فإذا به في القمة الشماء
في كل أرضٍ من يديه آيةٌ تثني عليه مشرقاتِ ثناء
هذي الوجوهُ الناضراتُ صباحةً هي صبحُنا في غيهب الظلماء
هذي السواعدُ حرةً ، عربيةً هي بأسُنا في ساعة البأساء
هي للبناء عمادُه ورسوخُه روحُ الشبابِ حياةُ كلِ بناء
يا فرحةً بالعرس ، عودي دائماً في قلعة الإسراء "بالزهراء"
في كل عامٍ اجمعينا ها هنا أملاً لشعب طامحِ الأبناء
يهوى الحياةَ كريمةً وعزيزةً في موطن الأجدادِ والآباء
هيهاتَ يُقلع زرعُه من أرضها فجذوُره في عمقها لبقاء
أما الأعادي فالأفولُ مصيرُهم ووجودهم هو غيمةُ استثناء
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف