عرس التخرج الأول في جامعة الإسراء شعر : حماد صبح
(لمناسبة تخرج الفوج الأول في جامعة الإسراء )
في أي عرسٍ أسرةُ الإسراءِ ؟! عرسُ التخرجِ بعد فيض عناءِ
باكورةُ الزرعِ الذي حباتُه بُذرت بتربة شعبنا المعطاء
شعبُ الجهادِ ، وأصلُ كلِ منارةٍ للعلم ترسل ساطعَ الأضواء
شعبُ الحياة يحفها بدمائه تهمي من الأبطال والشهداء
شاء الأعادي موته وزواله فإذا به في القمة الشماء
في كل أرضٍ من يديه آيةٌ تثني عليه مشرقاتِ ثناء
هذي الوجوهُ الناضراتُ صباحةً هي صبحُنا في غيهب الظلماء
هذي السواعدُ حرةً ، عربيةً هي بأسُنا في ساعة البأساء
هي للبناء عمادُه ورسوخُه روحُ الشبابِ حياةُ كلِ بناء
يا فرحةً بالعرس ، عودي دائماً في قلعة الإسراء "بالزهراء"
في كل عامٍ اجمعينا ها هنا أملاً لشعب طامحِ الأبناء
يهوى الحياةَ كريمةً وعزيزةً في موطن الأجدادِ والآباء
هيهاتَ يُقلع زرعُه من أرضها فجذوُره في عمقها لبقاء
أما الأعادي فالأفولُ مصيرُهم ووجودهم هو غيمةُ استثناء
(لمناسبة تخرج الفوج الأول في جامعة الإسراء )
في أي عرسٍ أسرةُ الإسراءِ ؟! عرسُ التخرجِ بعد فيض عناءِ
باكورةُ الزرعِ الذي حباتُه بُذرت بتربة شعبنا المعطاء
شعبُ الجهادِ ، وأصلُ كلِ منارةٍ للعلم ترسل ساطعَ الأضواء
شعبُ الحياة يحفها بدمائه تهمي من الأبطال والشهداء
شاء الأعادي موته وزواله فإذا به في القمة الشماء
في كل أرضٍ من يديه آيةٌ تثني عليه مشرقاتِ ثناء
هذي الوجوهُ الناضراتُ صباحةً هي صبحُنا في غيهب الظلماء
هذي السواعدُ حرةً ، عربيةً هي بأسُنا في ساعة البأساء
هي للبناء عمادُه ورسوخُه روحُ الشبابِ حياةُ كلِ بناء
يا فرحةً بالعرس ، عودي دائماً في قلعة الإسراء "بالزهراء"
في كل عامٍ اجمعينا ها هنا أملاً لشعب طامحِ الأبناء
يهوى الحياةَ كريمةً وعزيزةً في موطن الأجدادِ والآباء
هيهاتَ يُقلع زرعُه من أرضها فجذوُره في عمقها لبقاء
أما الأعادي فالأفولُ مصيرُهم ووجودهم هو غيمةُ استثناء