الأخبار
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية(أكسيوس) يكشف تفاصيل محادثات قطرية أميركية إسرائيلية في البيت الأبيض بشأن غزةجامعة النجاح تبدأ استقبال طلبات الالتحاق لطلبة الثانوية العامة ابتداءً من الخميسالحوثيون: استهدفنا سفينة متجهة إلى ميناء إيلات الإسرائيلي وغرقت بشكل كاملمقررة أممية تطالب ثلاث دول أوروبية بتفسير توفيرها مجالاً جوياً آمناً لنتنياهوالنونو: نبدي مرونة عالية في مفاوضات الدوحة والحديث الآن يدور حول قضيتين أساسيتينالقسام: حاولنا أسر جندي إسرائيلي شرق خانيونسنتنياهو يتحدث عن اتفاق غزة المرتقب وآلية توزيع المساعدات"المالية": ننتظر تحويل عائدات الضرائب خلال هذا الموعد لصرف دفعة من الراتبغزة: 105 شهداء و530 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعةجيش الاحتلال: نفذنا عمليات برية بعدة مناطق في جنوب لبنانصناعة الأبطال: أزمة وعي ومأزق مجتمعالحرب المفتوحة أحدث إستراتيجياً إسرائيلية(حماس): المقاومة هي من ستفرض الشروطلبيد: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق بغزة ولا فائدة من استمرار الحرب
2025/7/10
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ذات حُلْمٍ تحت ضوء القمر بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2019-08-29
ذات حُلْمٍ تحت ضوء القمر بقلم:عطا الله شاهين
ذات حُلْمٍ تحت ضوء القمر
عطا الله شاهين
حلِمَ بامرأةٍ ذات ليلةٍ سطعَ فيها القمرُ
لم تكنْ امرأةً عادية
تجرّأ في الحُلْمِ ووقف بجانبها وانبهرَ من جمَالِ جسَدِها
قالت له: لماذا أنتَ صامتٌ، فهيا غازلني؟..
دنا منها أكثر ونظر إلى عينيها، وهناك رأى شغفها للحُبِّ!..
نظرتْ صوبه بنظراتٍ قاتلةٍ وقالت: أرأيتَ امرأة تشبهني في حياتكِ؟
ردّ عليها لا أعتقد، فأنتِ المرأة الوحيدة التي صعقتينني بجمَالِ جسدكِ الانسيابي
دنا منها وبدأ يغازلها..
فردّتْ عليه بصوتها الناعم ما أروعَ كلماتك عن الحُبِّ!
بعد مرور وقت قصيرٍ قالت له: أتعجبكَ همساتي؟..
فقال لها تحت السماء المقمرة ما أروع الحُبُّ في الحُلْمِ!
أتدرين بأنني سأعيش في حزنٍ عندما سأستيقظ..
فردّتْ عليه لا تحزن، لربما سأتيكَ في ليلةٍ أخرى غير مقمرة..
نهضَ مُندهشاً من الحُلْمِ وقال:
أشكُّ بأنّ حُلْماً كهذا سيتكرر عندما سأنامُ في بيتي..
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف