الأخبار
ارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليوميالأمم المتحدة: إزالة الركام من قطاع غزة قد تستغرق 14 عاماًتصاعد الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية ضد الحرب الإسرائيلية على غزةتفاصيل المقترح المصري الجديد بشأن صفقة التبادل ووقف إطلاق النار بغزةإعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزة
2024/4/27
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "ذات يوم كنا حبيبين" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "ذات يوم كنا حبيبين" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-08-29
ذات يوم كنا حبيبين تراجيديا الحب والطموح

اسمان، شخصيتان، وحياتان مختلفتان، لم يلتقيا ولكن القاسم المشترك بينهما أنثى واحدة: أم وحبيبة. فتاة وفتى، أحبها وأحبته، وكأن الطموح والمستقبل زرعهما إلا أن حصادهما كان مختلفاً، أحدهما غادرته الروح فمات والآخر هامت روحه خارج جسده فلم تجد جسداً تستكين إليه!

اسمان، وشخصيتان، أنثتان التقتا جمعهما رجل واحد: ابن وصديق.

الأولى: فتاة حبيبة، وأم مراهقة وعشيقة، وامرأة متزوجة وكهلة ثكلى.

الثانية: فتاة طموحة، يتيمة تتقاذفها الحياة، وجدته في طريقها، فكان سندها، وفجأة هوى.

أربعة أشخاص

عقود من الزمن تمر

كل منهم عاش حياة مختلفة، في مكان مختلف، وبنهاية مختلفة.

بالرغم من كل الاختلاف تبقى الحقيقة المجردة أن الحياة تعطي بيد وتأخذ بأخرى، فالحياة لا تعدو عن كونها مسرحية هزلية بنهاية تراجيدية.

«ذات يوم كنا حبيبين» هي رواية عن (تراجيديا الحب والطموح) كتبها هوانغ سوك – يونغ عن أبطال عاشوا حيوات متعددة وانتهوا نهايات مختلفة، وحدها الذاكرة عندما تستيقظ ترى ما لم يخطر على بال!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف