الأخبار
تنديد عربي واسع بتصريحات إسرائيلية تدعو لفرض السيادة على الضفة الغربيةبريطانيا تحظر منظمة "بالستاين أكشن" المناصرة لفلسطينوزارة الأوقاف بغزة توضّح بشأن نفاد القبور في معظم مناطق القطاعأميركا تدرس تسليح إسرائيل بقاذفات الشبح "B-2" في خطوة غير مسبوقةمفاوضات غزة.. واشنطن ستدعم التمديد بعد هدنة 60 يومًا في هذه الحالةوزير إسرائيلي: مؤشرات إيجابية على اختراق قريب في مفاوضات غزةسوريا: مقتل وإصابة مدنيين بانفجار صهريج وقود في حماةالحكومة الفلسطينية: جهود مستمرة لوقف العدوان والإفراج عن أموالنا المحتجزةتقنيات أمان البيتكوين: كيف تحافظ على أموالك؟تفاصيل مقتل جندي إسرائيلي وإصابة ثمانية آخرين بكمائن في حي الشجاعيةمن جديد.. نتنياهو يتعهّد بـ"القضاء" على حماس واستعادة الأسرىسويسرا تبدأ إجراءات لإغلاق مكتب "مؤسسة غزة الإنسانية" في جنيف(حماس): نجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار بغزةارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إدارياً في سجون الاحتلال إلى 22غزة: 142 شهيداً و487 جريحاً وصلوا المستشفيات خلال 24 ساعة
2025/7/3
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

صدور رواية "ذات يوم كنا حبيبين" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

صدور رواية "ذات يوم كنا حبيبين" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تاريخ النشر : 2019-08-29
ذات يوم كنا حبيبين تراجيديا الحب والطموح

اسمان، شخصيتان، وحياتان مختلفتان، لم يلتقيا ولكن القاسم المشترك بينهما أنثى واحدة: أم وحبيبة. فتاة وفتى، أحبها وأحبته، وكأن الطموح والمستقبل زرعهما إلا أن حصادهما كان مختلفاً، أحدهما غادرته الروح فمات والآخر هامت روحه خارج جسده فلم تجد جسداً تستكين إليه!

اسمان، وشخصيتان، أنثتان التقتا جمعهما رجل واحد: ابن وصديق.

الأولى: فتاة حبيبة، وأم مراهقة وعشيقة، وامرأة متزوجة وكهلة ثكلى.

الثانية: فتاة طموحة، يتيمة تتقاذفها الحياة، وجدته في طريقها، فكان سندها، وفجأة هوى.

أربعة أشخاص

عقود من الزمن تمر

كل منهم عاش حياة مختلفة، في مكان مختلف، وبنهاية مختلفة.

بالرغم من كل الاختلاف تبقى الحقيقة المجردة أن الحياة تعطي بيد وتأخذ بأخرى، فالحياة لا تعدو عن كونها مسرحية هزلية بنهاية تراجيدية.

«ذات يوم كنا حبيبين» هي رواية عن (تراجيديا الحب والطموح) كتبها هوانغ سوك – يونغ عن أبطال عاشوا حيوات متعددة وانتهوا نهايات مختلفة، وحدها الذاكرة عندما تستيقظ ترى ما لم يخطر على بال!!
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف