مجدلاني : منتسبي ٢٠٠٥ عسكريين في المؤسسة الامنية ولا يمكن تحويلهم للشؤون الاجتماعية ..؟؟كلام جيد معالي الوزير...ولاكن ضاعت أعمارنا وسلب الفرح من عيون اطفالنا وأصبح الرعب والقلق كابوس لا يفارق حياتنا....لهذا اصبح العتاب والتسويف علي مدار 14 عاما ليس لة مبرر...فكفي سرقة لاحلامنا وحقنا في العيش بكرامة...فمن المستفيد من قهرنا ومن جرحنا ومن اذلالنا ومن المنتفع من ان يذهب أبنائنا بلا حقيبة للمدرسة بلا ملبس جديد في العيد ؟؟ أصبحنا المرض يرفقنا ويلاحق أبنائنا وغير قادرين علي توفير قرورة دواء لهم لاحقتنا الديون والكوارث ؟ لهذا كفي والف كفي وهنا اؤؤكد انة يجب محاسبة كل مستشار ومسؤال وكل اصحاب القلوب السوداء والمرتشين واصحاب المصالح الخاصة الذين تسببوا في هذة المجزرة دون رحمة ...أن ابناء تعينات 2005 هم من خيرة ابناء الوطن هم من رحمة المعاناة التي خرجت من المخيم والمدينة والقريه الذين أعطوا وضحوا بالغالي والنفيس لاجل الحرية والكرامة فهم اخ وابن الشهيد هم الاسير والجريح هم المثقف والمقاتل والعامل والفلاح والمتعلم ...ولم ياتوا من شوارع شيكاغوا ولا تفريغات بالشوال وليسوا عجزة كما أدعي البعض الذين عفي عنهم الزمان وبدئت الايام تكشف عوراتهم الوقحة....لقد ان الاون ايها القاد والمسؤلين أن ترد المظالم لاصحابها وان يرفع الظلم والقهر ...لانة لم يعد مبرر ولمزيد من الوقت واستمرار ما يحدث من أجحاف لحقوقنا....2005